أسيرُ في الرَحْبِ لأنّي كُنْتُ في تَصاريفِكَ راغِبًا
وَأَتَمَشَّى فِي رَحْبٍ، لِأَنِّي طَلَبْتُ وَصَايَاكَ.
وأتَمَشَّى في رَحبٍ، لأنّي طَلَبتُ وصاياكَ.
وَأَسْلُكَ فِي رَحَابَةِ الْحُرِّيَّةِ، لأَنِّي الْتَمَسْتُ أَوَامِرَكَ.
أَسِيرُ فِي حُرِّيَّةٍ، لِأَنِّي طَلَبْتُ وَصَايَاكَ.
مَكِّن أقْدامي في طاعَة أمْرِك فَلا يَتَسَلَّط عليَّ السوء
إسْتَبَقَت عَيْناي العَسَس وكُنْتُ بِكَلامِك مُتفكِّرًا
سُرِرْتُ بِأوامِرِك سُرورَ مَن حَظِيَ بِرِبْحٍ وَفير
إنّي في الأرض غَريبٌ فَلا تَحْجُبَ عنّي وصاياك
أسعى في نهجِ وصاياك لأنَّك شَرَحتَ صَدْري.
لَقَد طابَت لي بَلْواي لأنّي فَقِهْتُ ما لَكَ مِن حُقوق
إنّي لَكَ خَلِّصْني فَقَد رَغِبْتُ في وَصاياك