فأرُدَّ القَوْلَ إلى مَن عَيَّرني لأنّي كُنْتُ بِكلامِك واثِقًا.
فَأُجَاوِبَ مُعَيِّرِي كَلِمَةً، لِأَنِّي ٱتَّكَلْتُ عَلَى كَلَامِكَ.
فأُجاوِبَ مُعَيِّري كلِمَةً، لأنّي اتَّكلتُ علَى كلامِكَ.
فَأَرُدَّ عَلَى مُعَيِّرِيَّ، لأَنِّي أَثِقُ بِوَعْدِكَ.
فَأَرُدَّ عَلَى مَنْ يَهْزَأُ بِي، لِأَنِّي اتَّكَلْتُ عَلَى كَلَامِكَ.
لقد صِرْتُ لَهُم عارًا وإذا ما أبصروني أنْفضوا إليَّ الرؤوس.
أُذكُرْ كَلِمتَك لِعَبْدِك فَعَلَيْها عَلَّقتُ الآمال
يَراني أتْقِياؤك ويَفْرَحُون إذ كُنْتُ لِوَعْدِك مُرْتَقِبًا
ذابَت روحي شَوْقًا لِخَلاصِك وكَنْتُ لوَعْدِك مُرْتَقِبًا
اللهُمَّ ما أكْثرَ الذينَ يَضْطَهِدوني والَّذينَ يُقاوِموني جَمْعٌ غَفير!…
أقولُ للهِ: عِمادي لِماذا نَسِيْتَني؟ إنّي أبيْتُ من عَسْفِ الأعْداءِ في الحِداد
وإني يَوْم أفْزَعُ بِكَ ألوذ.