لَزِمْتُ شواهدَك أيُّها المولى فَلا تَرُدَّني خائبًا
لَصِقْتُ بِشَهَادَاتِكَ. يَا رَبُّ، لَا تُخْزِنِي.
لَصِقتُ بشَهاداتِكَ. يا رَبُّ، لا تُخزِني.
الْتَزَمْتُ بِوَصَايَاكَ الشَّاهِدَةِ لَكَ يَا رَبُّ فَلَا تُخْزِنِي.
تَمَسَّكْتُ بِإِرْشَادَاتِكَ يَا رَبُّ، لَا تَجْعَلْنِي أَخِيبُ.
إلَيْكُم عَنّي أيُّها الأشرار فأكونَ لِوصايا إلهي مُتَّبِعًا
أهْفو إلى وصاياك فَقَد أحْبَبْتُها وكُنْتُ بِحُدودِكَ مُتَأمِّلًا.
لأنّي إذا ما رَمَقْتُ وصاياك لَنْ أخزى
لِيَكُن قَلْبي مَعْصومًا بِحُدودِك فَلا أُخْزى.
وَعلَيْكَ تَوَكَّلْتُ فَلَنْ أخيبَ، ولَنْ يَشْمَتَ بيَ المُعادون
إحْفَظْ نَفْسي وأنْقِذْني فَلا أخزى لِأنّي بِكَ ألوذ