أرْهَقني الأمَراءُ عُدْوانًا وقَلْبي كَلامَك يَخْشى
رُؤَسَاءُ ٱضْطَهَدُونِي بِلَا سَبَبٍ، وَمِنْ كَلَامِكَ جَزِعَ قَلْبِي.
رؤَساءُ اضطَهَدوني بلا سبَبٍ، ومِنْ كلامِكَ جَزِعَ قَلبي.
اضْطَهَدَنِي رُؤَسَاءُ مِنْ غَيْرِ عِلَّةٍ، لَكِنَّ قَلْبِي لَا يَهَابُ سِوَى كَلامِكَ.
الرُّؤَسَاءُ يَضْطَهِدُونِي بِلَا سَبَبٍ، لَكِنِّي أَرْهَبُ كَلَامَكَ.
كَثُرَ الذين يَضْطَهِدوني ويُرْهِقوني وما كنتُ عن شَريعتِك لِأحيد
يَتَفَقَّهُ عَبْدُكَ في حُدودِك وإن جَلَس السُراةُ عليَّ يَتآمَرون
إعْلَموا أنَّ اللهَ قَدِ اصطَفى لهُ وَليًّا وإذا ما دَعَوْتُه كانَ سمعيًا.