كَثُرَ الذين يَضْطَهِدوني ويُرْهِقوني وما كنتُ عن شَريعتِك لِأحيد
كَثِيرُونَ مُضْطَهِدِيَّ وَمُضَايِقِيَّ، أَمَّا شَهَادَاتُكَ فَلَمْ أَمِلْ عَنْهَا.
كثيرونَ مُضطَهِديَّ ومُضايِقيَّ، أمّا شَهاداتُكَ فلم أمِلْ عنها.
كَثِيرُونَ هُمْ أَعْدَائِي وَمُضْطَهِدِيَّ، وَلَكِنِّي لَمْ أَحِدْ عَنْ شَهَادَاتِكَ.
أَعْدَائِيَ الَّذِينَ يَضْطَهِدُونِي كَثِيرُونَ، لَكِنِّي لَمْ أَحِدْ عَنْ إِرْشَادَاتِكَ.
نَصَبَ الفاسِقون لي فخًّا وَعن أوامِرك لَن أحيد
لَطالَما هَزِئ بي المُتَكَبِّرون وما كُنْتُ عن شَرْعِكَ لِأحيد
لا تَنْأ عَنّي فَالضُّرّ محيق وما مِنْ مُعين.
جَفَّ كَالخَزَفِ حَنَكي ولَصِقَ لساني بِفَكيّ وأسْلَمتْنَي إلى تُراب المنون
أنظُرْ إلى أعدائي فَقَد كَثُروا وأبْغَضَني شانئِيَّ مُتَعَسِّفين
من قَوْلِ المُعَيِّرِ والمجَدِّفِ ومِنْ وَجْهِ العَدُوِّ وذي الانْتِقام.
اللهُمَّ حَنانَيْكَ فَقَدْ أرْهَقَني النّاسُ ونَكَّلوا بي اليَوْمَ كُلَّه مُقاتِلين،