أنْتَ القريبُ أيُّها المولى ووَصاياك كلُّها صَواب
قَرِيبٌ أَنْتَ يَا رَبُّ، وَكُلُّ وَصَايَاكَ حَقٌّ.
قريبٌ أنتَ يا رَبُّ، وكُلُّ وصاياكَ حَقٌّ.
إِنَّمَا أَنْتَ يَا رَبُّ أَقْرَبُ إِلَيَّ، وَوَصَايَاكَ كُلُّهَا حَقٌّ.
أَنْتَ يَا رَبُّ قَرِيبٌ مِنِّي، وَكُلُّ وَصَايَاكَ حَقٌّ.
أمْضَيْتَ شَواهِدَك بالعَدْلِ فَهِيَ عَيْنُ الصَّواب
عَدْلُكَ قديمٌ وشَريعتُك هِيَ الصَّواب
شَواهدُك صادِقةٌ خالِدةٌ أفْهِمْنيها فأحيا.
أنتَ تَعْلَمُ قِيامي وقُعودي وتَسْتَقصي ما يَكِنُّ الضَّمير.
وهوَ قَريبٌ إلى كُلِّ مَن دَعاه أُولئكَ الَّذين يَدْعونه صادِقين.
إسْتَصْرَخوا المولى فسَمِعَهم وأنْقَذهُم من كُلِّ ضِيق