فَغَرْتُ فمي مُرْهَقًا لأنّي تُقْتُ إلى وصاياك
فَغَرْتُ فَمِي وَلَهَثْتُ، لِأَنِّي إِلَى وَصَايَاكَ ٱشْتَقْتُ.
فغَرتُ فمي ولهَثتُ، لأنّي إلَى وصاياكَ اشتَقتُ.
فَغَرْتُ فَمِي لاهِثاً اشْتِيَاقاً إِلَى وَصَايَاكَ.
أَفْتَحُ فَمِي وَأَلْهَثُ مُتَلَهِّفًا إِلَى وَصَايَاكَ.
فاغِرَ الفَمِ أَنهَجُ لَهفةً إلى وَصاياكَ
فاغِرَ الفَمِ أَنهَجُ لَهفَةً إِلَى وَصاياكَ
سُرِرْتُ بِأوامِرِك سُرورَ مَن حَظِيَ بِرِبْحٍ وَفير
أتوقُ إلى خَلاصِك أيُّها المولى فشَريعَتُك لي قُرَّة عَيْن
لَقَد طال شَوْقي إلى إنصافِكَ وقَد دَنِف الفؤاد
ها إنّي أولِعْتُ بتَصاريفِكَ فَاجْعَلْني ببِرِّك أحْيا
لا تَتَّخِذْ لَكَ إلَهًا غيري ولا تَسجُدْ لإلَهٍ غريب