إنّي عَبْدُك بصِّرْني فأكونَ بِشواهِدك فَقيهًا
عَبْدُكَ أَنَا. فَهِّمْنِي فَأَعْرِفَ شَهَادَاتِكَ.
عَبدُكَ أنا. فهِّمني فأعرِفَ شَهاداتِكَ.
عَبْدُكَ أَنَا، فَهَبْنِي فَهْماً لأَعْرِفَ شَهَادَاتِكَ.
أَنَا عَبْدُكَ، أَعْطِنِي بَصِيرَةً فَأَفْهَمَ إِرْشَادَاتِكَ.
أوّاهُ رَبّي إنّي عَبْدُك وابنُ أَمَتِكَ وقَد حَلَلْتَ لي الأصْفاد.
طَوَيْتُ كَلامَكَ في الفُؤادِ كَيْلا أعْصيك
جَنِّبْني سِبِيلَ الباطِلِ وَبِشَرِيعَتك أستَنير
بَصِّرْني فأتَّبعَ شَريعَتَك وأرْعاها مِن صميم الفؤاد
لَقِّنّي حُسْنَ الذَوْقِ والحِكْمَةَ لأنّي آمَنْتُ بِوصاياك
إنّي لَكَ خَلِّصْني فَقَد رَغِبْتُ في وَصاياك
إلْتَفتْ إليَّ وتحَنّنْ عَليَّ وَهبْني من لَدُنْك قُوَّة وَهَبْ لِابْنِ أُمتِكَ خلاصًا