أبْغَضْتُ المُنافِقِين وكُنْتُ في شَريعتك راغِبًا
ٱلْمُتَقَلِّبِينَ أَبْغَضْتُ، وَشَرِيعَتَكَ أَحْبَبْتُ.
المُتَقَلِّبينَ أبغَضتُ، وشَريعَتَكَ أحبَبتُ.
أَبْغَضْتُ ذَوِي الرَّأْيِ الْمُتَقَلِّبِ، أَمَّا شَرِيعَتُكَ فَأَحْبَبْتُ.
أَكْرَهُ الْمُتَقَلِّبِينَ، وَأُحِبُّ شَرِيعَتَكَ.
ما أعْذَبَ أقْوالَك في فمي فَهيَ عِنْدي أحْلى من الشِهاد
إنَّ وصاياك لي قُرَّة عَيْنٍ وإنّي بِها لَشَغوف
كَم أحْبَبْتُ شَريعَتَك وفيها أتَفكَّرُ لَيْلًا ونَهارًا
بلى يَعلمُ اللهُ أفكارَ ابنِ آدمَ وإنَّها لَتُرَّهات.