عَكَفْتُ بِقَلْبي على رعايةِ حُدودك فكانَت لي جَزاءً خالِدًا.
عَطَفْتُ قَلْبِي لِأَصْنَعَ فَرَائِضَكَ إِلَى ٱلدَّهْرِ إِلَى ٱلنِّهَايَةِ.
عَطَفتُ قَلبي لأصنَعَ فرائضَكَ إلَى الدَّهرِ إلَى النِّهايَةِ.
لَقَدْ عَزَمْتُ أَنْ أُتَمِّمَ فَرَائِضَكَ إِلَى أَنْ أَمُوتَ.
وَجَّهْتُ قَلْبِي لِلْعَمَلِ بِفَرَائِضِكَ دَائِمًا وَإِلَى النِّهَايَةِ.
أرِني أيُّها المولى مَعالِمُ حُدودِك فأتَّبِعَها إلى المُنْتهى
أمِل قَلبي إلى شَواهِدك ولا تَجْعَلْني طَمَّاعًا
سأحْفَظُ شَرْعَك دائمًا وأبَدًا
لا تَجْعَل قَلْبي يَرْكُن إلى السوءِ فأرْتَكِبَ المُوبِقاتِ وأنْغَمِس في المَعاصي كما يَنْغَمسون وأتَذوَّق ما يَتَذوَّقون.
لأني رَعَيْتُ سُبُلَهُ وما عَصَيْتُ ربي