ما أعْذَبَ أقْوالَك في فمي فَهيَ عِنْدي أحْلى من الشِهاد
مَا أَحْلَى قَوْلَكَ لِحَنَكِي! أَحْلَى مِنَ ٱلْعَسَلِ لِفَمِي.
ما أحلَى قَوْلكَ لحَنَكي! أحلَى مِنَ العَسَلِ لفَمي.
مَا أَحْلَى أَقْوَالَكَ لِمَذَاقِي. إِنَّهَا أَحْلَى مِنَ الْعَسَلِ فِي فَمِي.
مَا أَحْلَى كَلَامَكَ عَلَى لِسَانِي، هُوَ أَحْلَى مِنَ الْعَسَلِ فِي فَمِي.
هَيْبَةُ اللهِ زَكِيَّةٌ خالِدَةٌ أبدًا وأحْكامُهُ حَقٌ وكُلُّها إنصاف
إنَّها أثْمَنُ منَ الذَّهبِ الإبْريزِ الجمّ وأحْلى مِنَ العَسَلِ ومِنْ قَطْرِ الشُهاد
وأبارِكُكَ بِحَياتي وأرْفَع بِاسْمِكَ كَفيِّ فتَشْبَعُ نَفْسي مِنْكَ،