رَدَدْتُ خُطاي عن مَسالِك السوء حتّى أكونَ لأمْرِك مُطيعًا
مِنْ كُلِّ طَرِيقِ شَرٍّ مَنَعْتُ رِجْلَيَّ، لِكَيْ أَحْفَظَ كَلَامَكَ.
مِنْ كُلِّ طريقِ شَرٍّ مَنَعتُ رِجلَيَّ، لكَيْ أحفَظَ كلامَكَ.
مَنَعْتُ قَدَمَيَّ عَنْ سُلُوكِ كُلِّ طَرِيقِ شَرٍّ، لِكَيْ أَحْفَظَ كَلامَكَ.
مَنَعْتُ قَدَمَيَّ عَنْ طَرِيقِ السُّوءِ، لِكَيْ أُطِيعَ كَلَامَكَ.
فَقَّهَتْني أوامِرُك فَمَقَتُّ سُبُل الزور.
أزِفَ يَوْمُك أيُّها المولى فَشَريعَتك يُعَطِّلون
طوبى لِلَّذين يُحافِظون على شَواهِدِه وبِكُلِّ قُلوبهِم فيه راغبون
وأحكامُه كلُّها نُصْبَ عيني وما حِدْثُ عمَّا رسم من حقوق.