فأضحوا صَحْبَ الظُّلُمات وظِلالِ الموتِ وأسْرى العَناء والحديد
لِأَنَّهُمْ عَصَوْا كَلَامَ ٱللهِ، وَأَهَانُوا مَشُورَةَ ٱلْعَلِيِّ.
لأنَّهُمْ عَصَوْا كلامَ اللهِ، وأهانوا مَشورَةَ العَليِّ.
لأَنَّهُمْ تَمَرَّدُوا عَلَى كَلامِ اللهِ، وَاسْتَهَانُوا بِمَشُورَةِ الْعَلِيِّ.
لِأَنَّهُمْ عَصَوْا كَلَامَ اللهِ، وَاسْتَهَانُوا بِمَشُورَةِ الْعَلِيِّ.
كثيرًا ما أنْقَذَهم وهُمْ في رأيهم يُلِجّون وعلى باطِلهم يُصِرّون
ما فَطِنَ آباؤنا لِمُعْجِزاتك في مِصْر. ولا ذَكَروا فَضْلَكَ العميم وكانوا في البحرِ الأحْمر مُتَمَرِّدين
جَسْبي شَواهِدك قُرَّةَ عَيْنٍ ورُشْدًا.
رُكُبُ اللهِ رِبْواتٌ ألُوف مُؤَلَّفة، جاءَ المَولى إلى المَقْدِسِ مِنْ سِيْناءَ:
إنَّ الله في حَرَمِهِ المُقَدَّس أبُو اليَتامَى ومُنْصِفُ الأيِّمات
تَهْدِيني بمَشْورَتِكَ وبِالمَجْدِ تُحْظِيني
ولَكَمْ مسارَوْهُ في الصحراء وأحْزَنُوهُ في الفلاةِ