شَاهِدُ الزُّورِ لَا يَنْجُو مِنَ الْعِقَابِ، وَنَافِثُ الْكَذِبِ لَا يُفْلِتُ مِنَ الْقِصَاصِ.
الرؤيا 21:8 - كتاب الحياة أَمَّا الْجُبَنَاءُ وَغَيْرُ الْمُؤْمِنِينَ، وَالْفَاسِدُونَ وَالْقَاتِلُونَ وَالزُّنَاةُ، وَالْمُتَّصِلُونَ بِالشَّيَاطِينِ وَعَبَدَةُ الأَصْنَامِ وَجَمِيعُ الدَّجَّالِينَ، فَمَصِيرُهُمْ إِلَى الْبُحَيْرَةِ الْمُتَّقِدَةِ بِالنَّارِ وَالْكِبْرِيتِ، الَّذِي هُوَ الْمَوْتُ الثَّانِي». المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس وَأَمَّا ٱلْخَائِفُونَ وَغَيْرُ ٱلْمُؤْمِنِينَ وَٱلرَّجِسُونَ وَٱلْقَاتِلُونَ وَٱلزُّنَاةُ وَٱلسَّحَرَةُ وَعَبَدَةُ ٱلْأَوْثَانِ وَجَمِيعُ ٱلْكَذَبَةِ، فَنَصِيبُهُمْ فِي ٱلْبُحَيْرَةِ ٱلْمُتَّقِدَةِ بِنَارٍ وَكِبْرِيتٍ، ٱلَّذِي هُوَ ٱلْمَوْتُ ٱلثَّانِي». الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) وأمّا الخائفونَ وغَيرُ المؤمِنينَ والرَّجِسونَ والقاتِلونَ والزُّناةُ والسَّحَرَةُ وعَبَدَةُ الأوثانِ وجميعُ الكَذَبَةِ، فنَصيبُهُمْ في البُحَيرَةِ المُتَّقِدَةِ بنارٍ وكِبريتٍ، الّذي هو الموتُ الثّاني». الكتاب الشريف أَمَّا نَصِيبُ الْجُبَنَاءِ وَالْكُفَّارِ وَالنَّجِسِينَ وَالْقَتَلَةِ وَالْفُجَّارِ وَالسَّحَرَةِ وَعَبَدَةِ الْأَصْنَامِ وَالْكَذَّابِينَ جَمِيعًا، فَهُوَ فِي الْبُحَيْرَةِ الْمُتَّقِدَةِ بِالنَّارِ وَالْكِبْرِيتِ. هَذَا هُوَ الْمَوْتُ الثَّانِي.“ المعنى الصحيح لإنجيل المسيح أمّا الجُبَناءُ والكُفّارُ والفاسِدونَ، والمُجرِمونَ والفُجّارُ والسَّحَرَةُ وعَبَدَةُ الأصنامِ والكذّابونَ، فمَصيرُهُم الوُقوعُ في البُحيرةِ المُتَّقِدةِ نارًا وحِجارةَ كِبريتِ مُشتَعِلة. وهذِهِ البُحيرةُ هي الهَلاكُ المُنتَظَر، ومَعناهُ الهَلاكُ في النّارِ". المعنى الصحيح لإنجيل المسيح - ترتيل أَمَّا مَصيرُ الْجُبَنَاءِ وَالْكُفَّارِ وَالفاسِدِينَ، وَالقَتَلَةِ وَالْفُجَّارِ وَالسَّحَرَةِ وَعَبَدَةِ الأَصْنَامِ وَالْكَذَّابِينَ، فَفِي الْبُحَيْرَةِ الْمُتَّقِدَةِ بِالنَّارِ وَبِحِجارةِ كِبريتٍ مُشتَعِلةٍ، حَيْثُ يُطرَحُونَ. وَإِنَّ هَذَا لَهُوَ الهَلاكُ الأَبَدِيُّ المُقِيمُ". |
شَاهِدُ الزُّورِ لَا يَنْجُو مِنَ الْعِقَابِ، وَنَافِثُ الْكَذِبِ لَا يُفْلِتُ مِنَ الْقِصَاصِ.
أَنَا، أَنَا هُوَ مُعَزِّيكُمْ، فَمَنْ أَنْتِ حَتَّى تَخْشَيْ إِنْسَاناً فَانِياً أَوْ بَشَراً يَبِيدُونَ كَالْعُشْبِ؟
مِمَّنْ خِفْتُمْ وَارْتَعَبْتُمْ حَتَّى كَذِبْتُمْ وَلَمْ تَذْكُرُونِي أَوْ تُفَكِّرُوا فِيَّ؟ هَلِ اعْتَصَمْتُ بِالسَّكِينَةِ زَمَناً طَوِيلاً حَتَّى لَمْ تَعُودُوا تَخَافُونَنِي؟
إِنَّ الشَّيْخَ وَالْوَجِيهَ هُوَ الرَّأْسُ، وَالنَّبِيَّ الَّذِي يُلَقِّنُ الْكَذِبَ هُوَ الذَّنَبُ
وَأَقْتَرِبُ مِنْكُمْ لأَكُونَ شَاهِداً سَرِيعاً ضِدَّ السَّحَرَةِ وَالزُّنَاةِ وَالْحَالِفِينَ بِالزُّورِ وَالْمُسْتَغِلِّينَ لأُجْرَةِ الْعَامِلِ وَمُضْطَهِدِي الأَرَامِلِ وَالأَيْتَامِ، وَالَّذِينَ يَظْلِمُونَ الْغُرَبَاءَ وَلا يَخَافُونَنِي.
لَا تَخَافُوا الَّذِينَ يَقْتُلُونَ الْجَسَدَ، وَلَكِنَّهُمْ يَعْجِزُونَ عَنْ قَتْلِ النَّفْسِ، بَلْ بِالأَحْرَى خَافُوا الْقَادِرَ أَنْ يُهْلِكَ النَّفْسَ وَالْجَسَدَ جَمِيعاً فِي جَهَنَّمَ.
فَقَالَ لَهُمْ: «لِمَاذَا أَنْتُمْ خَائِفُونَ، يَا قَلِيلِي الإِيمَانِ؟» ثُمَّ نَهَضَ وَزَجَرَ الرِّيحَ وَالْبَحْرَ، فَسَادَ هُدُوءٌ تَامٌّ.
إِنَّكُمْ أَوْلادُ أَبِيكُمْ إِبْلِيسَ، وَتَرْغَبُونَ أَنْ تَعْمَلُوا شَهْوَاتِ أَبِيكُمْ. فَهُوَ مِنَ الْبَدْءِ كَانَ قَاتِلاً لِلنَّاسِ، وَلَمْ يَثْبُتْ فِي الْحَقِّ لأَنَّهُ خَالٍ مِنَ الْحَقِّ! وَعِنْدَمَا يَنْطِقُ بِالْكَذِبِ فَهُوَ يَنْضَحُ بِمَا فِيهِ، لأَنَّهُ كَذَّابٌ وَأَبُو الْكَذِبِ!
ثُمَّ يَسْتَطْرِدُ قَادَةُ الْجَيْشِ قَائِلِينَ: هَلْ بَيْنَكُمْ رَجُلٌ خَائِفٌ وَاهِنُ الْقَلْبِ؟ لِيَرْجِعْ إِلَى بَيْتِهِ لِئَلّا يَعْتَرِيَ الْخَوْفُ قُلُوبَ إِخْوَتِهِ مِثْلَهُ.
أَمَّا بُرُوزُ الْمُتَمَرِّدِ، فَسَوْفَ يَكُونُ بِقَدْرِ طَاقَةِ الشَّيْطَانِ عَلَى الْمُعْجِزَاتِ وَالْعَلامَاتِ وَالْعَجَائِبِ الْمُزَيَّفَةِ كُلِّهَا،
فِي مَوْجَةِ رِيَاءٍ يَنْشُرُهَا مُعَلِّمُونَ دَجَّالُونَ لَهُمْ ضَمَائِرُ كُوِيَتْ بِالنَّارِ.
يَشْهَدُونَ مُعْتَرِفِينَ بِأَنَّهُمْ يَعْرِفُونَ اللهَ، وَلَكِنَّهُمْ بِأَعْمَالِهِمْ يُنْكِرُونَهُ، لأَنَّهُمْ مَكْرُوهُونَ وَغَيْرُ طَائِعِينَ، وَقَد تَبَيَّنَ أَنَّهُمْ غَيْرُ أَهْلٍ لِكُلِّ عَمَلٍ صَالِحٍ.
كَذلِكَ، تَقَدَّمْتُمْ إِلَى يَسُوعَ، وَسِيطِ الْعَهْدِ الْجَدِيدِ، وَإِلَى دَمِهِ الْمَرْشُوشِ الَّذِي يَتَكَلَّمُ مُطَالِباً بِأَفْضَلَ مِمَّا طَالَبَ بِهِ دَمُ هَابِيلَ.
حَافِظُوا جَمِيعاً عَلَى كَرَامَةِ الزَّوَاجِ، مُبْعِدِينَ النَّجَاسَةَ عَنِ الْفِرَاشِ. فَإِنَّ اللهَ سَوْفَ يُعَاقِبُ الَّذِينَ يَنْغَمِسُونَ فِي خَطَايَا الدَّعَارَةِ وَالزِّنَى.
وَمَنْ هُوَ الْكَذَّابُ؟ إِنَّهُ الَّذِي يُنْكِرُ أَنَّ يَسُوعَ هُوَ الْمَسِيحُ حَقّاً. إِنَّهُ ضِدٌّ لِلْمَسِيحِ يُنْكِرُ الآبَ وَالابْنَ مَعاً.
وَكُلُّ مَنْ يُبْغِضُ أَخاً لَهُ، فَهُوَ قَاتِلٌ. وَأَنْتُمْ تَعْرِفُونَ أَنَّ الْقَاتِلَ لَا تَكُونُ لَهُ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ ثَابِتَةٌ فِيهِ.
فَمَنْ يُؤْمِنْ بِابْنِ اللهِ، يَثِقْ فِي قَلْبِهِ بِصِحَّةِ هَذِهِ الشَّهَادَةِ. أَمَّا مَنْ لَا يُصَدِّقُ اللهَ، إِذْ يَرْفُضُ تَصْدِيقَ الشَّهَادَةِ الَّتِي شَهِدَ بِها لابْنِهِ، فَهُوَ يَتَّهِمُ اللهَ بِالْكَذِبِ.
لابُدَّ لَهُمْ، فِي حَضْرَةِ الْمَلائِكَةِ الْقِدِّيسِينَ وَفِي حَضْرَةِ الْحَمَلِ، أَنْ يَشْرَبُوا مِنْ خَمْرِ الْغَضَبِ غَيْرِ الْمُخَفَّفَةِ، الْمَسْكُوبَةِ فِي كَأْسِ غَضَبِ اللهِ، فَيُكَابِدُوا عَذَابَ النَّارِ وَالْكِبْرِيتِ الْمُتَّقِدِ،
فَقُبِضَ عَلَى الْوَحْشِ وَعَلَى النَّبِيِّ الدَّجَّالِ الَّذِي قَامَ بِالْمُعْجِزَاتِ فِي حُضُورِ الْوَحْشِ وَأَضَلَّ بِها الَّذِينَ قَبِلُوا عَلامَةَ الْوَحْشِ، وَسَجَدُوا لِتِمْثَالِهِ. وَطُرِحَ كِلاهُمَا حَيًّا فِي بُحَيْرَةِ النَّارِ وَالْكِبْرِيتِ الْمُتَّقِدَةِ،
مَنْ لَهُ أُذُنٌ فَلْيَسْمَعْ مَا يَقُولُهُ الرُّوحُ لِلْكَنَائِسِ! كُلُّ مَنْ يَنْتَصِرُ لَنْ يَلْحَقَ بِهِ أَذَى الْمَوْتِ الثَّانِي!
إِنِّي عَالِمٌ بِأَعْمَالِكَ، وَجَهْدِكَ، وَصَبْرِكَ، وَأَعْلَمُ أَنَّكَ لَا تَسْتَطِيعُ احْتِمَالَ الأَشْرَارِ، وَأَنَّكَ دَقَّقْتَ فِي فَحْصِ ادِّعَاءَاتِ أُولئِكَ الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ رُسُلٌ، وَمَا هُمْ بِرُسُلٍ، فَتَبَيَّنَ لَكَ أَنَّهُمْ دَجَّالُونَ!
وَلَنْ يَدْخُلَهَا شَيْءٌ نَجِسٌ، وَلا الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الْقَبَائِحَ وَيُدَجِّلُونَ، بَلْ فَقَطِ الَّذِينَ كُتِبَتْ أَسْمَاؤُهُمْ فِي سِجِلِّ الْحَيَاةِ لِلْحَمَلِ!
أَمَّا فِي خَارِجِ الْمَدِينَةِ، فَهُنَالِكَ الْكِلابُ وَالْمُتَّصِلُونَ بِالشَّيَاطِينِ، وَالزُّنَاةُ وَالْقَتَلَةُ، وَعَبَدَةُ الأَصْنَامِ وَالدَّجَّالُونَ وَمُحِبُّو التَّدْجِيلِ!
وَرَأَيْتُ فِي الرُّؤْيَا الْخُيُولَ وَعَلَيْهَا فُرْسَانٌ يَلْبَسُونَ دُرُوعاً بَعْضُهَا أَحْمَرُ نَارِيٌّ، وَبَعْضُهَا بَنَفْسَجِيٌّ، وَبَعْضُهَا أَصْفَرُ كِبْرِيتِيٌّ. وَكَانَتْ رُؤُوسُ الْخَيْلِ مِثْلَ رُؤُوسِ الأُسُودِ، تَلْفُظُ مِنْ أَفْوَاهِهَا نَاراً وَدُخَاناً وَكِبْرِيتاً.
وَالآنَ نَادِ فِي مَسَامِعِ الْقَوْمِ قَائِلاً: كُلُّ مَنْ هُوَ خَائِفٌ وَمُرْتَعِدٌ فَلْيَرْجِعْ مُنْصَرِفاً مِنْ جَبَلِ جِلْعَادَ». فَرَجَعَ مِنَ الْقَوْمِ اثْنَانِ وَعِشْرُونَ أَلْفاً وَبَقِيَ عَشَرَةُ آلافٍ.