وَسَكَنَ الْكَهَنَةُ وَاللّاوِيُّونَ وَحَرَسُ الأَبْوَابِ وَالْمُغَنُّونَ وَبَعْضُ الشَّعْبِ وَخُدَّامُ الْهَيْكَلِ وَسَائِرُ إِسْرَائِيلَ فِي مُدُنِهِمْ. وَمَا إِنْ أَهَلَّ الشَّهْرُ السَّابِعُ (سِبْتَمْبَر – أَيْلُولُ) حَتَّى كَانَ بَنُو إِسْرَائِيلَ قَدِ اسْتَقَرُّوا فِي مُدُنِهِمْ.
وَأَقَامَ ٱلْكَهَنَةُ وَاللَّاوِيُّونَ وَٱلْبَوَّابُونَ وَٱلْمُغَنُّونَ وَبَعْضُ ٱلشَّعْبِ وَٱلنَّثِينِيمُ وَكُلُّ إِسْرَائِيلَ فِي مُدُنِهِمْ.
وأقامَ الكهنةُ واللاويّونَ والبَوّابونَ والمُغَنّونَ وبَعضُ الشَّعبِ والنَّثينيمُ وكُلُّ إسرائيلَ في مُدُنِهِمْ.
فَسَكَنَ الْأَحْبَارُ وَاللَّاوِيُّونَ وَالْبَوَّابُونَ وَالْمُغَنُّونَ وَخُدَّامُ بَيْتِ اللهِ وَبَعْضُ الشَّعْبِ وَكُلُّ بَنِي إِسْرَائِيلَ فِي مُدُنِهِمْ.
وَأقَامَ الكَهَنَةُ وَاللَّاوِيُّونَ وَبَعْضُ الشَّعْبِ فِي مُدُنِهِمْ مَعَ المُغَنِّينَ وَحُرَّاسِ الأبْوَابِ وَخُدَّامِ الهَيْكَلِ. وَسَكَنَ جَمِيعُ بَنِي إسْرَائِيلَ فِي مُدُنِهِمْ. فَفِي الشَهْرِ السَّابِعِ مِنَ السَّنَةِ، كَانَ قَدِ اسْتَقَرَّ جَمِيعُ بَنِي إسْرَائِيلَ فِي مُدُنِهِمْ.
فَرَجَعُوا إِلَى الْمَدِينَةِ وَقَالُوا لِلْبَوَّابِ: «لَقَدْ دَخَلْنَا مُعَسْكَرَ الأَرَامِيِّينَ فَلَمْ نَجِدْ فِيهِ أَحَداً، وَلَمْ نَسْمَعْ فِي أَرْجَائِهِ صَوْتَ إِنْسَانٍ. وَلَكِنَّنَا رَأَيْنَا خَيْلاً وَحَمِيراً مَا بَرِحَتْ مَرْبُوطَةً فِي مَرَابِضِهَا، وَخِيَاماً لَا تَزَالُ مَنْصُوبَةً».
وَكَانَ أَوَّلُ الرَّاجِعِينَ مِنَ السَّبْيِ لِلاسْتِيطَانِ ثَانِيَةً فِي أَمْلاكِهِمْ وَمُدُنِهِمْ، هُمْ بَعْضُ الإِسْرَائِيلِيِّينَ، وَالْكَهَنَةِ، وَاللّاوِيِّينَ، وَخُدَّامِ الْهَيْكَلِ.
فَاسْتَوْطَنَ الْكَهَنَةُ وَاللّاوِيُّونَ وَبَعْضُ الشَّعْبِ وَالْمُغَنُّونَ وَحُرَّاسُ أَبْوَابِ الْهَيْكَلِ وَخُدَّامُهُ فِي مُدُنِهِمِ الْخَاصَّةِ بِهِمْ. أَمَّا بَقِيَّةُ شَعْبِ إِسْرَائِيلَ فَتَوَزَّعُوا عَلَى مُدُنِهِمْ.
وَمَا إِنْ أَهَلَّ الشَّهْرُ السَّابِعُ (أَيْلُولَ – سِبْتَمْبَر)، وَكَانَ بَنُو إِسْرَائِيلَ قَدِ اسْتَقَرُّوا فِي مُدُنِهِمْ، حَتَّى اجْتَمَعُوا فِي أُورُشَلِيمَ،
وَهَذَا بَيَانٌ بِأَسْمَاءِ رُؤَسَاءِ الْبِلادِ الَّذِينَ اسْتَقَرُّوا فِي أُورُشَلِيمَ، وَإِنْ كَانَ بَعْضُ الإِسْرَائِيلِيِّينَ وَالْكَهَنَةِ وَاللّاوِيِّينَ وَخُدَّامِ الْهَيْكَلِ وَنَسْلِ رِجَالِ سُلَيْمَانَ أَقَامُوا فِي مُدُنِهِمْ، كُلُّ وَاحِدٍ فِي مُلْكِهِ.
وَأَمَّا مَا قَدَّمَهُ بَقِيَّةُ الشَّعْبِ فَكَانَ سِتَّ رِبْوَاتٍ (نَحْوَ خَمْسِ مِئَةٍ وَعَشْرِ كِيلُو جِرَاماً) مِنَ الذَّهَبِ، وَأَلْفَيْ مَناً (نَحْوَ طُنٍّ وَرُبْعِ الطُّنِّ) مِنَ الْفِضَّةِ وَسَبْعَةً وَسِتِّينَ قَمِيصاً لِلْكَهَنَةِ.