وَبَنَى بَنُو هَسْنَاءَةَ بَابَ السَّمَكِ، وَسَقَفُوهُ وَنَصَبُوا مَصَارِيعَهُ وَأَقْفَالَهُ وَعَوَارِضَهُ.
وَبَابُ ٱلسَّمَكِ بَنَاهُ بَنُو هَسْنَاءَةَ. هُمْ سَقَفُوهُ وَأَوْقَفُوا مَصَارِيعَهُ وَأَقْفَالَهُ وَعَوَارِضَهُ.
وبابُ السَّمَكِ بَناهُ بَنو هَسناءَةَ. هُم سقَفوهُ وأوقَفوا مَصاريعَهُ وأقفالهُ وعَوارِضَهُ.
وَبَوَّابَةُ السَّمَكِ بَنَاهَا بَنُو سَنَاءَةَ، وَوَضَعُوا فِيهَا الدَّعَائِمَ وَالْبَابَيْنِ وَالْأَقْفَالَ وَالْقُضْبَانَ.
وبَنى بابَ السَّمكِ بَنو هَسناءَةَ، فسقفوهُ وأقاموا مِصْراعيهِ وأقفالَه ومغاليقَه،
وَأقَامَ بَنُو هَسْنَاءَةَ بَابَ السَّمَكِ. هُمْ ثَبَّتُوا عَتَبَتَهُ العُليَا وَرَفَعُوا دَفَّتَيْهِ وَوَضَعُوا أقفَالَهُ وَمَزَالِيجَهُ.
وَمَا لَبِثَ أَنْ أَعَادَ بِنَاءَ سُورٍ خَارِجَ مَدِينَةِ دَاوُدَ، غَرْبِيَّ نَهْرِ جِيحُونَ فِي الْوَادِي، حَتَّى مَدْخَلِ بَابِ السَّمَكِ، وَأَحَاطَ قَلْعَةَ الأَكَمَةِ بِسُورٍ مُرْتَفِعٍ جِدّاً، وَأَقَامَ قَادَةَ جُيُوشِهِ فِي جَمِيعِ مُدُنِ يَهُوذَا الْحَصِينَةِ.
مِنْ أَهْلِ سَنَاءَةَ: ثَلاثَةُ آلافٍ وَسِتُّ مِئَةٍ وَثَلاثُونَ.
وَمِنْ فَوْقِ بَابِ أَفْرَايِمَ وَفَوْقَ الْبَابِ الْعَتِيقِ وَفَوْقَ بَابِ السَّمَكِ وَبُرْجِ حَنَنْئِيلَ وَبُرْجِ الْمِئَةِ إِلَى بَابِ الضَّأْنِ وَتَوَقَّفُوا عِنْدَ بَابِ السِّجْنِ.
وَرِسَالَةً إِلَى آسَافَ الْمَسْؤولِ عَنْ غَابَاتِ الْمَلِكِ لِيُعْطِيَنِي أَخْشَاباً أَصْنَعُ مِنْهَا دَعَائِمَ بَوَّابَاتِ الْقَلْعَةِ الْمُجَاوِرَةِ لِلْهَيْكَلِ، وَسُورِ الْمَدِينَةِ، وَالدَّارِ الَّتِي سَأُقِيمُ فِيهَا». فَوَافَقَ الْمَلِكُ عَلَى طَلَبِي بِفَضْلِ رِعَايَةِ إِلَهِي الصَّالِحَةِ لِي.
وَإِلَى جِوَارِهِمْ رَمَّمَ مَرِيمُوثُ بنُ أُورِيَّا بْنِ هَقُّوصَ قِسْماً مِنَ السُّورِ، كَمَا قَامَ إِلَى جِوَارِهِمْ مَشُلّامُ بْنُ بَرَخْيَا بْنِ مَشِيزَبْئِيلَ بِالتَّرْمِيمِ، وَإِلَى جَانِبِهِ رَمَّمَ صَادُوقُ بْنُ بَعْنَا.
وَرَمَّمَ يُويَادَاعُ بْنُ فَاسِيحَ وَمَشُلّامُ بْنُ بَسُودْيَا الْبَابَ الْعَتِيقَ، وَسَقَفَاهُ وَنَصَبَا مَصَارِيعَهُ وَأَقْفَالَهُ وَعَوَارِضَهُ.
وَعِنْدَمَا عَلِمَ سَنْبَلَّطُ وَطُوبِيَّا وَجَشَمٌ الْعَرَبِيُّ وَسَائِرُ أَعْدَائِنَا أَنِّي قَدِ اسْتَكْمَلْتُ بِنَاءَ السُّورِ، وَلَمْ تَبْقَ فِيهِ ثُغْرَةٌ، وَإِنْ لَمْ أَكُنْ حَتَّى هَذَا الْوَقْتِ قَدْ نَصَبْتُ مَصَارِيعَ الأَبْوَابِ،
وَبَعْدَ أَنِ اكْتَمَلَ بِنَاءُ السُّورِ، وَأَقَمْتُ الْمَصَارِيعَ، وَتَمَّ تَعْيِينُ الْبَوَّابِينَ وَالْمُغَنِّينَ، وَاللّاوِيِّينَ،
مِنْ أَهْلِ سَنَاءَةَ: ثَلاثَةُ آلافٍ وَتِسْعُ مِئَةٍ وَثَلاثُونَ.
فَإِنَّهُ ثَبَّتَ عَوَارِضَ أَبْوَابِكِ (فِي وَجْهِ الأَعْدَاءِ)، وَبَارَكَ بَنِيكِ فِي دَاخِلِكِ.
وَيَقُولُ الرَّبُّ: فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَتَرَدَّدُ صَرْخَةٌ مِنْ بَابِ السَّمَكِ وَوَلْوَلَةٌ مِنَ الْحَيِّ الثَّانِي، وَيُدَوِّي صَوْتُ تَحْطِيمٍ فِي التِّلالِ.