الكتاب المقدس على الانترنت

إعلانات


الكتاب المقدس كله العهد القديم العهد الجديد




رومية 4:18 - المعنى الصحيح لإنجيل المسيح

فرَغمَ أنّ ذلِكَ بَدا مُستَحيلاً، فقد آمَنَ إبراهيمُ يَقينًا، بأنَّ اللهَ سيَجعَلُهُ لأُمَمٍ كَثيرةٍ أصلاً أَصيلاً، كَما قالَ تَعالى: "ويَكونُ نَسلُكَ كَالنُّجومِ لا يُعَدُّونَ".

انظر الفصل

المزيد من الإصدارات

الكتاب المقدس

فَهُوَ عَلَى خِلَافِ ٱلرَّجَاءِ، آمَنَ عَلَى ٱلرَّجَاءِ، لِكَيْ يَصِيرَ أَبًا لِأُمَمٍ كَثِيرَةٍ، كَمَا قِيلَ: «هَكَذَا يَكُونُ نَسْلُكَ».

انظر الفصل

الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل)

فهو علَى خِلافِ الرَّجاءِ، آمَنَ علَى الرَّجاءِ، لكَيْ يَصيرَ أبًا لأُمَمٍ كثيرَةٍ، كما قيلَ: «هكذا يكونُ نَسلُكَ».

انظر الفصل

كتاب الحياة

إِذْ رَغْمَ انْقِطَاعِ الرَّجَاءِ، فَبِالرَّجَاءِ آمَنَ إِبْرَاهِيمُ بِأَنَّهُ سَيَصِيرُ أَباً لأُمَمٍ كَثِيرَةٍ، وَفْقاً لِمَا قِيلَ لَهُ: «بِهذِهِ الْكَثْرَةِ سَيَكُونُ نَسْلُكَ».

انظر الفصل

الكتاب الشريف

فَمَعَ أَنَّهُ لَمْ يَكُنْ هُنَاكَ أَمَلٌ، إِلَّا أَنَّ إِبْرَاهِيمَ كَانَ عِنْدَهُ أَمَلٌ وَآمَنَ. وَبِذَلِكَ أَصْبَحَ أَبًا لِشُعُوبٍ كَثِيرَةٍ كَمَا قَالَ اللهُ لَهُ: ”يَكُونُ نَسْلُكَ كَثِيرًا جِدًّا.“

انظر الفصل
ترجمات أخرى



رومية 4:18
12 مراجع متقاطعة  

فأوحى الله إليّ: "اعلم يا ابن آدم أنّ هذه العظام هي قوم بني يعقوب جميعا. هم يقولون: يبست عظامنا وخاب أملنا وقُطع دابرنا!


وسألَ زَكَريّا (عليه السّلام) المَلاكَ: "أنّى يَكونُ ذلِكَ وقد بَلَغَني وامرَأتي الكِبَرُ؟"


فاطمَئِنّوا جَميعًا أيُّها الرِّجالُ، لأنّي واثِقٌ أنّ اللهَ سيُحَقِّقُ وَعدَهُ،


كَما وَرَدَ في التّوراةِ قَولُ اللهِ لهُ (عليه السّلام): "جَعَلتُكَ أَبًا لِأُممٍ كَثيرةٍ". والآنَ نَحن حَقًّا مِن سُلالةِ إبراهيمَ المؤمنِ بوَعدِ اللهِ الَّذي يُحيي المَوتى ويَخلُقُ مِن العَدَمِ.


وما وَهَنَ الإيمانُ عِندَ إبراهيمَ، مَعَ أنّ عَظمَهُ وَهَنَ وشارَفَ عُمرُهُ على المِئةِ سَنةٍ، وضَعُفَ جِسمُهُ عن الإنجابِ، وسارَةُ صارَت عَجوزًا ويَئسَت مِن الإنجابِ.


وهذا اليَقينُ لا يَجعَلُنا خائبينَ، فقد أفاضَ اللهُ رُوحَهُ تَقَدَّسَ وتَعالى على قُلوبِنا، فنُدرِكُ بِها مَدى مَحبَّتِهِ لنا.


وقد وَهَبَنا اللهُ هذا اليَقينَ عِندَما أنجانا مِن ذُنوبِنا وخَطايانا، لكنّنا ما زِلنا نَنتَظِرُ النَّعيمَ الّذي لم نَملِكهُ بَعد. ولكن أيُعقَلُ أن نَكونَ مالِكينَ لِما نَنتَظِرُه؟


هذا هو يَقينُنا، وهو العُروَةُ الوُثقَى لِنُفوسِنا، يُدخِلُنا إلى ما وَراءِ الحِجابِ السَّماويّ،