وما جَمَعَهُ اللهُ لا يَجوزُ أن يُفَرِّقَهُ إنسانٌ".
فَٱلَّذِي جَمَعَهُ ٱللهُ لَا يُفَرِّقْهُ إِنْسَانٌ».
فالّذي جَمَعَهُ اللهُ لا يُفَرِّقهُ إنسانٌ».
فَمَا جَمَعَهُ اللهُ لَا يُفَرِّقُهُ إِنْسَانٌ».
وَمَا جَمَعَهُ اللهُ لَا يُفَرِّقْهُ الْإِنْسَانُ.“
وما جَمَعَهُ اللهُ لا يُفَرّقُهُ الإنسانُ».
ولمّا عادَ سَيِّدُنا عِيسَى إلى البَيتِ، استَفسَرَهُ أتباعُهُ عَن أمْرِ الطَّلاقِ،
فيؤلِّفانِ عائِلةً جَديدةً وباقتِرانِهِما يُصبِحانِ واحدًا.