ومرّت ثلاثة أشهر وقيل ليهوذا: "إنّ تامار زوجة ابنك زانية، وهي حامل من زناها". فقال يَهوذا بصرامة: "ما جزاء الزانية إلاّ أن تُلقى في النار".
متى 1:19 - المعنى الصحيح لإنجيل المسيح وكانَ يوسفُ رَجُلاً صالحًا، لكنّهُ فَضَّلَ ألاّ يُفشي الأمرَ فعَزَمَ في نَفسِهِ أن يَفسَخَ عَقدَ زواجِهِما سِرًّا. المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس فَيُوسُفُ رَجُلُهَا إِذْ كَانَ بَارًّا، وَلَمْ يَشَأْ أَنْ يُشْهِرَهَا، أَرَادَ تَخْلِيَتَهَا سِرًّا. الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) فيوسُفُ رَجُلُها إذ كانَ بارًّا، ولَمْ يَشأْ أنْ يُشهِرَها، أرادَ تخليَتَها سِرًّا. كتاب الحياة وَإِذْ كَانَ يُوسُفُ خَطِيبُهَا رَجُلاً صَالِحاً، وَلَمْ يُرِدْ أَنْ يُشَهِّرَ بِها، قَرَّرَ أَنْ يَتْرُكَهَا سِرّاً. الكتاب الشريف وَكَانَ يُوسِفُ رَجُلُهَا صَالِحًا، فَلَمْ يَرْغَبْ فِي أَنْ يَفْضَحَهَا، بَلْ أَرَادَ أَنْ يَتْرُكَهَا سِرًّا. |
ومرّت ثلاثة أشهر وقيل ليهوذا: "إنّ تامار زوجة ابنك زانية، وهي حامل من زناها". فقال يَهوذا بصرامة: "ما جزاء الزانية إلاّ أن تُلقى في النار".
هذه سيرة النبي نوح: كان نوحٌ (عليه السّلام) صالحًا وهو الوحيد الّذي عُرف بالاستقامة في زمانِهِ، باتّباعه نهج الله.
فأجابوهُ قائلينَ: "أحَلَّ لنا سَيِّدُنا موسى الطَّلاقَ على أن يَكتُبَ الرَّجلُ لامرأتِهِ كِتابًا في ذلِكَ".
وكانَ في المَدينةِ المُقَدَّسةِ رَجُلٌ تَقِيٌّ صالحٌ مُنقادٌ بِرُوحِ اللهِ اسمُهُ شِمعونُ، يَنتَظِرُ قُدومَ المَسيحِ الّذي سيُنقِذُ شَعبَهُ،
فأجَابَهُ الرِّجالُ: "قَدِمنا بِطَلَبٍ مِن كُورنيليوسَ الضّابطِ الرُّومانيّ. وهو الرَّجُلُ الصّالحُ التَّقيُّ، الّذي يَحتَرِمُهُ بَنو يَعقوبَ، وقد جاءَهُ مَلاكٌ طَلَبَ مِنهُ استِدعاءَكَ لسَماعِ ما عِندَكَ مِن كَلامٍ".
وعِندَ طُلوعِ الفَجرِ، لم يَستَطعِ البَحّارةُ تَمييزَ الشّاطئ الّذي لَمَحوهُ، إذ إنّهُم رأوا خَليجًا ذا ساحلٍ رَمليٍّ، فقَرَّروا دَفعَ السَّفينةِ إليهِ
وكُنتُ في الماضي واثِقًا مِن ثِقتِكُم بي فعَزَمتُ أن أزورَكُم مَرَّتين، وهكذا تَستَفيدونَ في ذَهابي وإيّابي.