وَكَلْكَلَ الغَضَبُ على جَميعِ الحاضِرينَ بِسَبَبِ كَلامِهِ،
فَٱمْتَلَأَ غَضَبًا جَمِيعُ ٱلَّذِينَ فِي ٱلْمَجْمَعِ حِينَ سَمِعُوا هَذَا،
فامتَلأ غَضَبًا جميعُ الّذينَ في المَجمَعِ حينَ سمِعوا هذا،
فَامْتَلأَ جَمِيعُ مَنْ فِي الْمَجْمَعِ غَضَباً لَمَّا سَمِعُوا هذِهِ الأُمُورَ،
فَغَضِبَ جِدًّا كُلُّ الْمَوْجُودِينَ فِي بَيْتِ الْعِبَادَةِ، لَمَّا سَمِعُوا هَذَا الْكَلَامَ.
فلمّا سَمِعَ الحاضِرونَ في المَجْمَعِ هذا الكلامَ غَضِبوا كثيرًا.
أمّا هيرودُسُ فعِندَما عَلِمَ بخِداعِ المَجوسِ لهُ وبمُغادَرتِهِم البِلادَ خِفيةً دونَ مُقابلتِهِ، استَبَدَّ بِهِ غَضَبٌ شَديدٌ وأمَرَ بقَتلِ الأطفالِ الذُّكورِ الّذينَ بَلَغوا مِن العُمرِ سَنتَين أو دونَهُما في بَيتَ لَحَم وما حَولَها، حَسَبَ زَمَنِ ظُهورِ النَّجمِ الّذي عَيَّنَهُ لهُ المَجوسُ.
ولكُم دَليلٌ آخَرُ، فقد كانَ في بَني إسرائيلَ في زَمَنِ النَّبيِّ اليَسَع مُصابونَ بالبَرَصِ كُثُر، ولكنّ اللهَ لم يَشفِ على يَديْ نَبيّهِ واحدًا مِن بَني إسرائيلَ المُصابينَ بالبَرَصِ بل شَفى نُعْمانَ الغَريبَ السّوري".
ودَفَعَهُم إلى أن ساقوا سَيِّدَنا عيسى (سلامُهُ علينا) خارِجَ النّاصرةِ عِندَ حافةِ الجَبَلِ الّذي تَقَعُ عليهِ بَلدَتُهُم لِيُلقوهُ مِن فَوقِ الجَبَلِ إلى الوادي،
وغَضِبَ الفُقَهاءُ والمُتَشَدِّدونَ وقاموا يَتَشاوَرونَ فيما بَينَهُم ماذا يَفعَلونَ بعيسى (سلامُهُ علينا).
وعِندَما سَمِعَ أعضاءُ المَجلِسِ هذا الكَلامَ اعتَرَاهُم غَضَبٌ شَديدٌ، وقَرَّروا قَتلَ الحَواريِّينَ.
واعتَرَى أعضاءَ المَجلِسِ غَضَبٌ شَديدٌ مِن كَلامِ اِسطَفانَ، فصَرُّوا بأسنانِهِم غَيظًا،