أيوب 2:11 - المعنى الصحيح لإنجيل المسيح وكان للنبي أيّوب ثلاثة أصدقاء وهم: أليفاز التّيمانيّ وبِلداد الشّوحيّ وصوفَر النّعماتيّ. ولمّا سمعوا بما أنزل على صديقهم من بلاء وعذاب، عزموا على زيارته ليواسوه. المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس فَلَمَّا سَمِعَ أَصْحَابُ أَيُّوبَ ٱلثَّلَاثَةُ بِكُلِّ ٱلشَّرِّ ٱلَّذِي أَتَى عَلَيْهِ، جَاءُوا كُلُّ وَاحِدٍ مِنْ مَكَانِهِ: أَلِيفَازُ ٱلتَّيْمَانِيُّ وَبِلْدَدُ ٱلشُّوحِيُّ وَصُوفَرُ ٱلنَّعْمَاتِيُّ، وَتَوَاعَدُوا أَنْ يَأْتُوا لِيَرْثُوا لَهُ وَيُعَزُّوهُ. الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) فلَمّا سمِعَ أصحابُ أيّوبَ الثَّلاثَةُ بكُلِّ الشَّرِّ الّذي أتَى علَيهِ، جاءوا كُلُّ واحِدٍ مِنْ مَكانِهِ: أليفازُ التَّيمانيُّ وبلدَدُ الشّوحيُّ وصوفرُ النَّعماتيُّ، وتَواعَدوا أنْ يأتوا ليَرثوا لهُ ويُعَزّوهُ. كتاب الحياة وَعِنْدَمَا سَمِعَ أَصْحَابُ أَيُّوبَ الثَّلاثَةُ بِمَا حَاقَ بِهِ مِنْ شَرٍّ، تَوَافَدُوا إِلَيْهِ مِنْ مَقَرِّ إِقَامَتِهِمْ، وَهُمْ أَلِيفَازُ التَّيْمَانِيُّ، وَبِلْدَدُ الشُّوحِيُّ، وَصُوفَرُ النَّعْمَاتِيُّ، بَعْدَ أَنْ تَوَاعَدُوا عَلَى الاجْتِمَاعِ عِنْدَهُ لِلرِّثَاءِ لَهُ وَلِتَعْزِيَتِهِ. الكتاب الشريف فَلَمَّا سَمِعَ أَصْحَابُ أَيُّوبَ الـ3 بِكُلِّ مَا أَصَابَهُ مِنْ شَرٍّ، جَاءُوا كُلُّ وَاحِدٍ مِنْ مَكَانِهِ، وَتَقَابَلُوا بِمِيعَادٍ. ثُمَّ ذَهَبُوا لِيُوَاسُوهُ وَيُعَزُّوهُ. وَهُمْ أَلِيفَازُ التِّيمَانِيُّ، وَبِلْدَدُ الشُّوحِيُّ، وَصُوفَرُ النِّعْمَاتِيُّ. الترجمة العربية المشتركة وسَمِعَ ثَلاثَةُ أصدِقاءٍ لأيُّوبَ بِكُلِّ ما حَلَّ بهِ مِنَ المصائِبِ، فأقبلَ كُلُّ واحدٍ مِنْ مَكانِهِ: أليفازُ التِّيمانيُّ وبلدَدُ الشُّوحيُّ وصوفَرُ النَّعماتيُّ، واتَّفَقوا أنْ يذهَبوا إلى أيُّوبَ لِـيَرثوا لِحالِه ويُعَزُّوهُ. الترجمة العربية المشتركة مع الكتب اليونانية وسَمِعَ ثَلاثَةُ أصدِقاءٍ لأيُّوبَ بِكُلِّ ما حَلَّ بهِ مِنَ المصائِبِ، فأقبلَ كُلُّ واحدٍ مِنْ مَكانِهِ: أليفازُ التِّيمانيُّ وبلدَدُ الشُّوحيُّ وصوفَرُ النَّعماتيُّ، واتَّفَقوا أنْ يذهَبوا إلى أيُّوبَ لِـيَرثوا لِحالِه ويُعَزُّوهُ. |
وحاول جميع أبنائه أن يعزّوه، فرفض العزاء قائلاً: "لن أكف عن النواح على ابني حتّى أنزل إلى دركات الموت". وبكى النبي يعقوب بكاء مُرًّا.
ثمّ أقام النبي أيّوب وليمة لكلّ إخوته وأخواته وكلّ معارفه السابقين. فأكلوا معه في داره وعزّوه وعن كلّ البلايا الّتي أنزلها اللهُ به واسوه. وأهدى له كلّ واحدٍ منهم قطعة من الفضّة وخاتمًا من ذهب.
ثمّ بعد أن أوحى الله إلى أيوب ما أوحى، نزل عتاب ربّ السّماء على أليفاز: "إنّي عليك وعلى رفيقيك ساخط غاضب، إنّ ما قلتموه عنّي غير صائب، وإنّ عبدي أيّوب لذو رأي سديد.
وفعل أليفاز التّيمانيّ وبِلداد الشّوحيّ وصُوفَر النِّعماتيّ ما أمرهم الله به، فاستجاب الله لطلب النّبيّ أيّوب، وأنزل عليهم العفو والرّضى.
وقد وَجَدَ (سلامُهُ علينا) عَدَدًا كَبيرًا مِنَ النّاسِ جاؤوا لتَقديمِ التَّعازي للشَّقيقَتَينِ عن أخيهِما لَعازَرَ،
فمَثَلُ المؤمنينَ في مَحبَّتِهِم وتَعاطُفِهِم مَثَلُ الجَسَدِ، فإذا اشتَكى مِنهُ عُضوٌ تَداعى لهُ سائرُ الأعضاءِ بالسَّهرِ والحُمّى، وإذا نالَ عُضوٌ التَّكريمَ فَرِحَتْ لتَكريمِهِ بَقيَّةُ الأعضاءِ.
واعتَنوا دائمًا بالأَسرى السُّجَناء، كَأنّكُم أسرى مَعَهُم، وسانَدوا المَظلومينَ، كَأنَّما أنتمُ المَظلومونَ.