قَدَّموا لعيسى خَمرةً مَمزوجةً بمادّةٍ مُرّةِ المَذاق، فلمّا تَذَوَّقَها (سلامُهُ علينا)، لَفَظَها.
يوحنا 2:9 - المعنى الصحيح لإنجيل المسيح فلمّا تَذَوّقَهُ، وهو يَجهَلُ مَصدَرَهُ، تَحَيَّرَ في الأمرِ، إلاّ أنّ الخَدَمَ أدرَكوا سِرَّهُ. المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس فَلَمَّا ذَاقَ رَئِيسُ ٱلْمُتَّكَإِ ٱلْمَاءَ ٱلْمُتَحَوِّلَ خَمْرًا، وَلَمْ يَكُنْ يَعْلَمُ مِنْ أَيْنَ هِيَ، لَكِنَّ ٱلْخُدَّامَ ٱلَّذِينَ كَانُوا قَدِ ٱسْتَقَوْا ٱلْمَاءَ عَلِمُوا، دَعَا رَئِيسُ ٱلْمُتَّكَإِ ٱلْعَرِيسَ الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) فلَمّا ذاقَ رَئيسُ المُتَّكإ الماءَ المُتَحَوِّلَ خمرًا، ولَمْ يَكُنْ يَعلَمُ مِنْ أين هي، لكن الخُدّامَ الّذينَ كانوا قد استَقَوْا الماءَ عَلِموا، دَعا رَئيسُ المُتَّكإ العَريسَ كتاب الحياة وَلَمَّا ذَاقَ رَئِيسُ الْوَلِيمَةِ الْمَاءَ الَّذِي كَانَ قَدْ تَحَوَّلَ إِلَى خَمْرٍ، وَلَمْ يَكُنْ يَعْرِفُ مَصْدَرَهُ، أَمَّا الْخَدَمُ الَّذِينَ قَدَّمُوهُ فَكَانُوا يَعْرِفُونَ، اسْتَدْعَى الْعَرِيسَ، الكتاب الشريف فَذَاقَ الْمَاءَ وَكَانَ قَدْ تَحَوَّلَ إِلَى نَبِيذٍ! وَلَكِنَّهُ لَمْ يَكُنْ يَعْرِفُ مِنْ أَيْنَ جَاءَتْ، لَكِنَّ الْخَدَمَ الَّذِينَ غَرَفُوا الْمَاءَ كَانُوا يَعْرِفُونَ. فَنَادَى الْعَرِيسَ الترجمة العربية المشتركة فلمّا ذاقَ الماءَ الذي صارَ خَمرًا، وكانَ لا يَعرِفُ مِنْ أينَ جاءَتِ الخَمرُ، لكِنّ الخدَمَ الذينَ اَستَقَوا مِنهُ كانوا يَعرِفونَ، دَعا العَريسَ |
قَدَّموا لعيسى خَمرةً مَمزوجةً بمادّةٍ مُرّةِ المَذاق، فلمّا تَذَوَّقَها (سلامُهُ علينا)، لَفَظَها.
فأجابَهُم (سلامُهُ علينا) بقَولِهِ: "لا يَليقُ بضُيوفِ العُرسِ الامتِناعُ عن المُشارَكةِ في الأكلِ والشُّربِ بوجودِ العَريسِ. وأقولُ، ما دُمتُ حاضِرًا مَعَ أتباعي فلَهُم أن يأكُلوا ويَشرَبوا ما شاؤوا. ولكن سيأتي يَومٌ لا بُدَّ لي أن أرحَلَ فيهِ عَنهُم، حِينئذٍ يَصومونَ.
ثُمّ تابَعَ قائلاً: "اغرِفوا مِنها وقَدِّموا للمَسؤولِ عَن الوَليمةِ". فقَدَّمُوها لهُ وقد تَحَوَّلَت شَرابًا.
وعِندَ وصولِهِ إلى مِنطقةِ الجَليلِ، إلى بَلدةِ قانا الّتي كانَ قد حَوَّلَ فيها الماءَ إلى شَرابٍ، صادَفَ رَجُلاً مِن حاشيةِ المَلِكِ كانَ ابنُهُ يُعاني مَرَضًا في بَلدةِ كَفْرَناحومَ.
ومَن يَسعى في رِضوانِ اللهِ يَعلَمُ عِلمَ اليَقينِ إن كُنتُ مُرسَلاً مِن عِندِ اللهِ أم لا، كَما يَعلَمُ إن كانَت تَعاليمي مِنهُ أو مِن ذاتي.