وتضرّع يعقوب (عليه السّلام) إلى الله قائلاً: "اللهمّ، يا ربّ جدي إبراهيم وأبي إسحق، يا الله، يا مَن طلبت مني أن أعود إلى أرضي وعشيرتِي وأنت تنعم عليّ.
يوحنا 16:24 - المعنى الصحيح لإنجيل المسيح وأنتُم لم تَطلُبوا شَيئًا باسمي مِن عِندِ اللهِ بَعدُ، وأعودُ لأقولَ: اطلُبوا باسمي تُعطَوا فيَزدادُ فَرَحُكُم". المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس إِلَى ٱلْآنَ لَمْ تَطْلُبُوا شَيْئًا بِٱسْمِي. اُطْلُبُوا تَأْخُذُوا، لِيَكُونَ فَرَحُكُمْ كَامِلًا. الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) إلَى الآنَ لم تطلُبوا شَيئًا باسمي. اُطلُبوا تأخُذوا، ليكونَ فرَحُكُمْ كامِلًا. كتاب الحياة حَتَّى الآنَ لَمْ تَطْلُبُوا بِاسْمِي شَيْئاً. اطْلُبُوا تَنَالُوا، فَيَكُونَ فَرَحُكُمْ كَامِلاً. الكتاب الشريف لِلْآنَ لَمْ تَطْلُبُوا شَيْئًا بِاسْمِي. اُطْلُبُوا تَنَالُوا فَيَكُونَ فَرَحُكُمْ كَامِلًا. الترجمة العربية المشتركة وما طَلَبتُم شَيئًا باَسمي حتى الآنَ. أُطلُبوا تَنالوا، فيكتَمِلَ فرَحُكُم. |
وتضرّع يعقوب (عليه السّلام) إلى الله قائلاً: "اللهمّ، يا ربّ جدي إبراهيم وأبي إسحق، يا الله، يا مَن طلبت مني أن أعود إلى أرضي وعشيرتِي وأنت تنعم عليّ.
وعند العصر حان الوقت لإحراق الثور قربانا لله، فاقترب النبيّ إلياس من المذبح، واستغاث ربّه وناداه: "اللّهمّ يا ربّ إبراهيم وإسحق ويعقوب، اليوم تثبت أنّك ربّ هذه الأمّة، وأنّي عبدك الّذي أنجز كلّ هذه الأمور وأنا طوع أمرك.
وإذا صَلّيتُم فصَلّوا على الوَجهِ التّالي قائلينَ: "اللهُمَّ يا أبانا الرَّحمن في عُلاك، تَباركَ اسمُكَ وتَقَدَّسَ،
وتابَعَ سَيِّدُنا عيسى (سلامُهُ علينا) حَديثَهُ لحَواريِّيهِ: "لا تَضطَرِبَنَّ قُلوبُكُم، أنتُم تُؤمِنونَ باللهِ، فآمِنوا بي أنا أيضًا.
وفي ذلِكَ اليومِ عِندَما أعودُ إليكُم، لا أحَدَ مِنكُم يَسألُني عن شَيءٍ. الحَقَّ الحقَّ أقولُ لكُم: إنّ بوُسعِكُم اِنطلاقًا مِنَ ذلِكَ الوقتِ أن تَطلُبوا مِنَ اللهِ الأبِ الرَّحيمِ مُباشرَةً أيِّ شَيءٍ فيُجيبَكُم لأنَّكُم أتباعي المُخلِصونَ.
فالعَروسُ للعَريسِ، والمؤمنُونَ بالمَسيحِ المُنتَظَرِ هم للمَسيحِ المُنتَظَرِ، وما أنا إلاّ في مَقامِ صَديقِ العَريسِ. والصَّديقُ يَفرَحُ بصَديقِهِ إذ يَراهُ ويَسمَعُهُ، وإنّي لأفرَحُ وأنا أشهَدُهُ يَجمَعُ أتباعَهُ حَولَهُ،
السَّلامُ عليكُم والرَّحمةُ مِن اللهِ أبينا الأحَدِ الصَّمَدِ، ومِن سَيِّدِنا عيسى المَسيحِ.
كُنتُ أُريدُ الإطنابَ في هذِهِ الرِّسالةِ، ولكِنّي فَضَّلتُ عَدمَ تَدوينِها على وَرَقٍ، لأنّي أرغَبُ في زيارتِكُم شَخصيًّا لأُخاطبَكُم وَجهًا لِوجهٍ، لتَكتَمِلَ فَرحَتُنا.