الكتاب المقدس على الانترنت

إعلانات


الكتاب المقدس كله العهد القديم العهد الجديد




يوحنا 12:5 - المعنى الصحيح لإنجيل المسيح

"يا لهذا الإسراف، أما كانَ يُمكِنُ بَيعُ هذا العِطرَ بمَبلغٍ يُعادِلُ أُجرةَ عاملٍ لمُدَّةِ سَنةٍ ويُوَزَّعُ على الفُقراءِ!"

انظر الفصل

المزيد من الإصدارات

الكتاب المقدس

«لِمَاذَا لَمْ يُبَعْ هَذَا ٱلطِّيبُ بِثَلَاثَمِئَةِ دِينَارٍ وَيُعْطَ لِلْفُقَرَاءِ؟».

انظر الفصل

الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل)

«لماذا لم يُبَعْ هذا الطّيبُ بثَلاثَمِئَةِ دينارٍ ويُعطَ للفُقَراءِ؟».

انظر الفصل

كتاب الحياة

«لِمَاذَا لَمْ يُبَعْ هَذَا الْعِطْرُ بِثَلاثِ مِئَةِ دِينَارٍ تُوَزَّعُ عَلَى الْفُقَرَاءِ؟»

انظر الفصل

الكتاب الشريف

”لِمَاذَا؟ كَانَ يُمْكِنُ أَنْ يُبَاعَ هَذَا الْعِطْرُ بِمَبْلَغٍ يُعَادِلُ مُرَتَّبَ سَنَةٍ وَيُعْطَى الثَّمَنُ لِلْفُقَرَاءِ!“

انظر الفصل

الترجمة العربية المشتركة

«أما كانَ خَيرًا أنْ يُباعَ هذا الطّيبُ بِثلاثِ مئةِ دينارٍ لِتُوَزّعَ على الفُقراءِ؟»

انظر الفصل
ترجمات أخرى



يوحنا 12:5
16 مراجع متقاطعة  

فأجابهم فرعون بصرامة: "أنتم كسالى، ولذلك تقولون: دعنا نذهب ونقدّم الأضاحي لربّنا!


ولا تنقصوا من كمية الطوب الّتي عليهم صنعها. إنّهم كسالى، ولذلك يطالبون قائلين: "دَعنا نذهب ونقدّم الأضاحي لربّنا".


وعِندَما غادَرَ ذلكَ الرَّجُلُ المَكانَ، لقي زَميلاً لهُ مِن رِجالِ الحاشيةِ كانَ لهُ عليهِ دَينٌ بَسيطٌ بقيمةِ مِئة دِرهَمٍ، فأمسَكَ بِهِ وأخَذَ بِخِناقِهِ قائلاً: "ادفَع ما لي عليكَ مِن دَينٍ!"


فالتَقى مَجموعةً مِن العُمّالِ واتَّفَقَ مَعَهُم على الأجرِ، وذلِكَ أن يُعطيَ دينارًا لكُلِّ واحدٍ مِنهُم مُقابِلَ عَمَلِهِم في كُرومِهِ. ثُمّ أرسَلَهُم إليها.


لذلِكَ بِيعوا مُمتَلَكاتِكُم، وتَصَدَّقوا بأثمانِها على الفُقَراءِ، واتّخَذوا لأنفُسِكم أكياسًا لا تَبلَى، وادَّخّروا عِندَ رَبِّكُم كَنزًا لا يَفنَى، فلا تَنالُهُ يَدُ سارِقٍ، ولا يَعرِفَنّ السّوسُ طَريقَهُ إليهِ.


فقالَ عيسى (سلامُهُ علينا): "بَقِيَ أمرٌ يُعوِزُكَ تَنفيذُهُ: اِذهَبْ، وبِعْ كُلَّ مُمتَلَكاتِكَ وتَصَدُّقْ بثمَنِها على الفُقَراءِ، فسيَكونُ لكَ بذلِكَ كَنزٌ عَظيمٌ عِندَ اللهِ، ثُمّ تَعالَ إليَّ واتبَعني".


"لِماذا تُبصِرُ القَشّةَ في عَينِ أخيكَ، ولا تَرى الخَشَبةَ التّي في عَينِكَ؟!


فقامَ يَهوذا الإسخَريوطيّ وهو أحَدُ حَواريِّيهِ (سلامُهُ علينا) وهو الّذي سيَخونُهُ فيما بَعدُ، وقالَ مُحتَجًّا:


ولم يَكُن يَهوذا صادقًا في كلامِهِ لأنّهُ كان لِصًّا لا يأبَهُ لِحالِ الفُقراءِ وكانَ يَختَلِسُ مِن صُندوقِ مالِ العَطايا والتَّبَرُّعاتِ الّذي كانَ بحَوزتِهِ،


لأنّهُم ظَنُّوا أنّهُ طَلَبَ مِن يَهوذا شِراءَ لَوازمِ العِيدِ لَهُم، أو القيامَ بالتَّصَدُّقِ على الفُقراءِ، لأنّ صُندوقَ المالِ كانَ في أمانتِهِ.


فأجابَهُ فيليبُ: "لا طاقةَ لنا على إطعامِ هذِهِ الحُشودِ، حتّى لو اشتَرينا خُبزًا بمِئتَي دينار، فلن يَحظَى الواحدُ مِنهُم بكِسرةٍ صَغيرةٍ".