فأتَوا إلى الحَواريّ فيليبَ، وهو مِن قَريةِ بَيتِ صَيدا في الجَليلِ، وقالوا لهُ: "يا سَيِّدُ، نُريدُ أن نَرى عيسى".
فَتَقَدَّمَ هَؤُلَاءِ إِلَى فِيلُبُّسَ ٱلَّذِي مِنْ بَيْتِ صَيْدَا ٱلْجَلِيلِ، وَسَأَلُوهُ قَائِلِينَ: «يَا سَيِّدُ، نُرِيدُ أَنْ نَرَى يَسُوعَ».
فتقَدَّمَ هؤُلاءِ إلَى فيلُبُّسَ الّذي مِنْ بَيتِ صَيدا الجَليلِ، وسألوهُ قائلينَ: «يا سيِّدُ، نُريدُ أنْ نَرَى يَسوعَ».
فَذَهَبُوا إِلَى فِيلِبُّسَ، وَهُوَ مِنْ بَيْتَ صَيْدَا فِي مِنْطَقَةِ الْجَلِيلِ، وَقَالُوا لَهُ: «يَا سَيِّدُ، نُرِيدُ أَنْ نَرَى يَسُوعَ».
فَذَهَبُوا إِلَى فِيلِيبَ، وَهُوَ مِنْ بَيْتَ صَيْدَا الَّتِي فِي الْجَلِيلِ، وَقَالُوا لَهُ: ”يَا سَيِّدُ، نُرِيدُ أَنْ نَرَى عِيسَى.“
فجاؤُوا إلى فيلُبّسَ، وكانَ مِنْ بَيتِ صيدا في الجليلِ. وقالوا لَه: «يا سيّدُ، نُريدُ أنْ نرى يَسوعَ».
"الويلُ لكُم يا أهلَ بَلدةِ كورَزينَ، والويلُ لَكُم يا أهلَ بَلدةِ بَيتَ صَيدا! لو شَهِدَ الوَثَنيُّونَ في صورَ وصَيدا ما جَرَى بَينَكُم على يَديَّ مِن مُعجِزاتٍ، لرَجَعوا عن غَيّهِم وتابوا إلى اللهِ تَوبةً نَصوحًا مُنذُ أمَدٍ بَعيدٍ، ولَجَعَلوا مِن الخَيشِ رِداءً لهُم غَمًّا وكَمَدًا، وذَرّوا الرَّمادَ على رُؤوسِهِم نَدَمًا وحَسرةً.
يَسأَلونَ: "أينَ المَولودُ الّذي سيَكونُ مَلِكَ اليَهودِ؟ لَقَد رَأينا نَجمًا طالِعًا مِن جِهةِ الشَّرقِ، وتِلكَ إشارَةٌ إلى مَولِدِهِ، فجِئنا لتَحيَّتِهِ والانحِناءِ بَين يَدَيهِ".
فقالَ نَثْنائِيل: "وكَيفَ عَرَفتَني؟!" فأجابَهُ (سلامُهُ علينا): "قد رَأيتُكَ جالسًا تَحتَ شَجَرةِ التِّينِ قَبلَ أن يَدعُوكَ فِيليبُ".
فَإنّ مِن إرادةِ اللهِ أبي الصَّمَدِ أَنّ كُلَّ مَن يَنظُرُ إلى الابنِ الرُّوحيِّ وَيُؤمِنُ بِهِ يَعيشُ خالدًا في الفِردوسِ، وأنا أُقيمُهُ في اليَومِ الآخِرِ."