وقال الله لآدم (عليه السّلام): وأنت يا آدم ما كان لك أن تعصي وصيّتي، ولكنّك اتّبعت كلام زوجتك وأكلت من الشّجرة الّتي نهيتك عنها. وبسببك تحلّ على الأرض لعنةٌ وبجهد جهيد لتأكلنّ طعامك من الأرض طول حياتك،
التكوين 8:21 - المعنى الصحيح لإنجيل المسيح فقبلها الله برضى، وأطلق عهدًا: "لن أنزع بركتي عن الأرض مرّة أخرى بسبب الإنسان، مع أَنّ ميول قلبه شريرةٌ منذ الطفولة. ولن أهلك كلّ حيّ كما فعلتُ. المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس فَتَنَسَّمَ ٱلرَّبُّ رَائِحَةَ ٱلرِّضَا. وَقَالَ ٱلرَّبُّ فِي قَلْبِهِ: «لَا أَعُودُ أَلْعَنُ ٱلْأَرْضَ أَيْضًا مِنْ أَجْلِ ٱلْإِنْسَانِ، لِأَنَّ تَصَوُّرَ قَلْبِ ٱلْإِنْسَانِ شِرِّيرٌ مُنْذُ حَدَاثَتِهِ. وَلَا أَعُودُ أَيْضًا أُمِيتُ كُلَّ حَيٍّ كَمَا فَعَلْتُ. الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) فتنَسَّمَ الرَّبُّ رائحَةَ الرِّضا. وقالَ الرَّبُّ في قَلبِهِ: «لا أعودُ ألعَنُ الأرضَ أيضًا مِنْ أجلِ الإنسانِ، لأنَّ تصَوُّرَ قَلبِ الإنسانِ شِرّيرٌ منذُ حَداثَتِهِ. ولا أعودُ أيضًا أُميتُ كُلَّ حَيٍّ كما فعَلتُ. كتاب الحياة فَتَقَبَّلَهَا الرَّبُّ بِرِضًى، وَقَالَ فِي نَفْسِهِ: «لَنْ أَلْعَنَ الأَرْضَ مَرَّةً أُخْرَى مِنْ أَجْلِ الإِنْسَانِ، لأَنَّ أَهْوَاءَ قَلْبِ الإِنْسَانِ شِرِّيرَةٌ مُنْذُ حَدَاثَتِهِ وَلَنْ أُقْدِمَ عَلَى إِهْلاكِ كُلِّ حَيٍّ كَمَا فَعَلْتُ. الكتاب الشريف فَقَبِلَهَا اللهُ بِرِضًى، وَقَالَ فِي نَفْسِهِ: ”لَنْ أَلْعَنَ الْأَرْضَ مَرَّةً أُخْرَى بِسَبَبِ الْإِنْسَانِ، مَعَ أَنَّ مُيُولَ قَلْبِهِ شِرِّيرَةٌ مُنْذُ الطُّفُولَةِ. وَلَنْ أَعُودَ أُهْلِكُ كُلَّ حَيٍّ كَمَا فَعَلْتُ. الترجمة العربية المشتركة وتَنَسَّمَ الرّبُّ رائِحَةَ الرِّضَى فقالَ في قلبهِ: «لن ألعنَ الأرضَ مرَّةً أُخرى بِسَبَبِ الإنسانِ، فهوَ يتَصَوَّرُ الشَّرَّ في قلبِه مُنذُ حداثـتهِ، ولن أُهلِكَ كُلَّ حيٍّ كما فعَلْتُ. |
وقال الله لآدم (عليه السّلام): وأنت يا آدم ما كان لك أن تعصي وصيّتي، ولكنّك اتّبعت كلام زوجتك وأكلت من الشّجرة الّتي نهيتك عنها. وبسببك تحلّ على الأرض لعنةٌ وبجهد جهيد لتأكلنّ طعامك من الأرض طول حياتك،
وسمّاه نوحًا لأنّه قال: "سيُريحنا عن أعمالنا وعن شقائنا في الأرض الّتي أتبعها الله بلعنة".
فأوحى الله إلى نوحٍ (عليه السّلام): "لقد قضيتُ أن أُنهي حياة البشر، لأنهم ملؤوا الدنيا ظلمًا. سأُمحوهم من الحياة.
وإنّي أُرسل المياه طوفانًا على الأرض لأُبيد كلّ ما يوجد من كائنات حيّة تحت السماء، إنّ كلّ ما على الأرض هالكٌ.
وقال الله: "سأمحو من وجه الأرض الإنسان الّذي خلقتُه والحيوانات والزواحف وطيور السّماء، لأنّي غيّرت مقصدي تجاههم".
إنّا كنّا جميعا عن الصراط المستقيم تائهين، كغنم تاهت في البراري، ولكنّ الله حمّله كلّ ما لنا من أوزار.
إنّنا أصدرنا المرسوم بكلام مرقوم: إنّا عن قرارنا لا ننثني، ولهم مني الجزاء الذي لا ينقضي أجل، سأعاقبهم عقابًا هو لهم جزاء أوفى
وليحرق شحم الأضحية على المذبح أضحيةً يرضى بها الله، كما يفعل بشحم ما يقدّم لله من الذبائح للتقارب والمصالحة فيما بينكم. كذلك يكفّر الحَبر عن الفرد من عامّة الشعب فيغفر الله ذنبه.
ومَكمَنُ الشَّرِّ في البَواطِنِ: كالقَتلِ والزِّنى والفِسقِ والسَّرقةِ وشَهادةِ الزُّورِ والنَّميمةِ.
فالإنسانُ يَملِكُ طَبيعتَهُ البَشَريّةَ بالوِلادةِ مِن أُمٍّ وأبٍ، ولكن لا يَكونُ باستِطاعتِهِ تَجديدُ رُوحِهِ إلاّ بنَفحةٍ مِن رُوحِ اللهِ.
فرَغمَ أنّ اللهَ أخبَرَهُم بصِفاتِهِ الّتي يَعرِفونَها لكنّهُم لم يُقَدِّروا شأنَهُ ولم يَحمَدوهُ، بل زاغَت أفكارُهُم، وصارَت قُلوبُهم سَوداءَ لا تَفهمُ ولا تَعي،
فمَثَلُنا عِندَ اللهِ كمَثَلِ بَخورٍ يُقَدِّمُهُ سَيِّدُنا عيسى للهِ، فيَفوحُ بَينَ أهلِ النَّجاةِ وأهلِ الهَلاكِ.
واسلُكُوا في المَحبّةِ سِيرةَ السَّيِّدِ المَسيحِ، فهُو الّذي أحَبَّنا وضَحّى بنَفسِهِ مِن أجلِنا كَقُربانٍ ذي رائحةٍ ذَكيّةٍ لِمَرضاةِ اللهِ.
فأنا الآنَ أنعَمُ في خَيرٍ وَفيرٍ، وأملِكُ ما يَتَجاوَزُ حاجَتي، لأنّي استَلَمتُ الهَدايا الّتي أحضَرَها إليّ الأخُ زَهرائي، وعَطاياكُم هي بِمَثابةِ قُربانٍ رائِحتُهُ ذَكيّةٌ ويُرضي الله.
ونَحنُ نَعلَمُ أيضًا أنّنا نَنتَمي إلى اللهِ، وأنّ كُلَّ أهلِ الدُّنيا يَخضَعونَ لطُغيانِ شَرِّ إبليسَ.