فأجاب آدم (عليه السّلام): "كلاّ إنّما حوّاء المرأة التي خلقتها لي، أطعمتني من فاكهة الشّجرة، فأكلتُ".
التكوين 3:6 - المعنى الصحيح لإنجيل المسيح وصدّقت حوّاء كلام الحيّة، وعندما نظرت إلى الشّجرة ورأت أنّ ثمرها طيب المذاق شهي المنظر، وأرادت من أكله الحكمة، فقطفت ثمرا وأكلت منه، وأعطت زوجها فأكل بدوره. المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس فَرَأَتِ ٱلْمَرْأَةُ أَنَّ ٱلشَّجَرَةَ جَيِّدَةٌ لِلْأَكْلِ، وَأَنَّهَا بَهِجَةٌ لِلْعُيُونِ، وَأَنَّ ٱلشَّجَرَةَ شَهِيَّةٌ لِلنَّظَرِ. فَأَخَذَتْ مِنْ ثَمَرِهَا وَأَكَلَتْ، وَأَعْطَتْ رَجُلَهَا أَيْضًا مَعَهَا فَأَكَلَ. الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) فرأتِ المَرأةُ أنَّ الشَّجَرَةَ جَيِّدَةٌ للأكلِ، وأنَّها بَهِجَةٌ للعُيونِ، وأنَّ الشَّجَرَةَ شَهيَّةٌ للنَّظَرِ. فأخَذَتْ مِنْ ثَمَرِها وأكلَتْ، وأعطَتْ رَجُلها أيضًا معها فأكلَ. كتاب الحياة وَعِنْدَمَا شَاهَدَتِ الْمَرْأَةُ أَنَّ الشَّجَرَةَ لَذِيذَةٌ لِلْمَأْكَلِ وَشَهِيَّةٌ لِلْعُيُونِ، وَمُثِيرَةٌ لِلنَّظَرِ قَطَفَتْ مِنْ ثَمَرِهَا وَأَكَلَتْ، ثُمَّ أَعْطَتْ زَوْجَهَا أَيْضاً فَأَكَلَ مَعَهَا، الكتاب الشريف وَنَظَرَتِ الْمَرْأَةُ إِلَى الشَّجَرَةِ، فَرَأَتْ أَنَّ ثَمَرَهَا جَيِّدٌ لِلْأَكْلِ وَشَهِيٌّ لِلْعَيْنِ وَمَرْغُوبٌ فِيهِ لِأَنَّهُ يُعْطِي الْمَعْرِفَةَ، فَأَخَذَتْ مِنْهُ وَأَكَلَتْ وَأَعْطَتْ زَوْجَهَا مِنْهُ أَيْضًا فَأَكَلَ مَعَهَا. الترجمة العربية المشتركة ورأتِ المَرأةُ أنَّ الشَّجَرةَ طيِّبةٌ لِلمَأكلِ وشَهيّةٌ لِلعَينِ، وأنَّها باعِثَةٌ لِلفَهْمِ، فأخذَت مِنْ ثَمَرِها وأكَلَت وأعطَت زوجَها أيضا، وكانَ مَعَها فأكَلَ. |
فأجاب آدم (عليه السّلام): "كلاّ إنّما حوّاء المرأة التي خلقتها لي، أطعمتني من فاكهة الشّجرة، فأكلتُ".
وقال الله لآدم (عليه السّلام): وأنت يا آدم ما كان لك أن تعصي وصيّتي، ولكنّك اتّبعت كلام زوجتك وأكلت من الشّجرة الّتي نهيتك عنها. وبسببك تحلّ على الأرض لعنةٌ وبجهد جهيد لتأكلنّ طعامك من الأرض طول حياتك،
وذات يوم، ومع وقت العصر استيقظ داود (عليه السّلام) من القيلولة وترجّل على سطح قصرِه، ومن هناك رأى امرأةً تستحمّ، وكانت فائقة الحسن والجمال.
وها أنا أكشِفُ لكُم عن مَقصدِها. إنّ مَن نَظَرَ مِنكُم إلى امرأةٍ بشَهوةٍ فقد زَنى في سَريرتِهِ.
ولم يَكُن آدَمُ هو الّذي انخَدَعَ، بلِ المَرأةُ هي الّتي انخَدَعَت فوَقَعَت في العِصيانِ.
فما كُلُّ شَيء في الدُّنيا مِن عِندِ اللهِ الأبِ الرَّحيمِ، إنّ ما تُزيّنُهُ الشَّهَوات لِلَذّةِ الجَسَدِ، وما تَطمَعُ فيهِ العُيونُ، وما يَتَباهى بِهِ المُوسرونَ، لَيسَ ما يُريدُهُ لنا اللهُ الأبُ الرَّحيمُ، بل هو مِن الدُّنيا.