فأوحى اللهُ إليه: "بل ستلد لك سارة ابنًا وعليك أن تسمّيه إسحق. وسأقيم ميثاقي معه، ميثاقا أبديًّا له ولنسله من بعده.
التكوين 21:2 - المعنى الصحيح لإنجيل المسيح فحملت وأنجبت ابنًا لإبراهيم (عليه السّلام) في شيخوخته، في الوقت الّذي حدّده وحي الله. المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس فَحَبِلَتْ سَارَةُ وَوَلَدَتْ لِإِبْرَاهِيمَ ٱبْنًا فِي شَيْخُوخَتِهِ، فِي ٱلْوَقْتِ ٱلَّذِي تَكَلَّمَ ٱللهُ عَنْهُ. الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) فحَبِلَتْ سارَةُ وولَدَتْ لإبراهيمَ ابنًا في شَيخوخَتِهِ، في الوقتِ الّذي تكلَّمَ اللهُ عنهُ. كتاب الحياة فَحَبِلَتْ سَارَةُ وَوَلَدَتْ لإِبْرَاهِيمَ فِي شَيْخُوخَتِهِ ابْناً، فِي الْوَقْتِ الَّذِي عَيَّنَهُ اللهُ لَهُ. الكتاب الشريف فَحَبِلَتْ سَارَةُ وَوَلَدَتِ ابْنًا لِإِبْرَاهِيمَ وَهُوَ كَبِيرُ السِّنِّ. وَتَمَّ هَذَا فِي الْوَقْتِ الَّذِي ذَكَرَهُ اللهُ. الترجمة العربية المشتركة فحَمَلت سارةُ وولَدت لإبراهيمَ ابنا في شيخوختهِ، في الوقتِ الّذي تكلَّمَ اللهُ عنهُ |
فأوحى اللهُ إليه: "بل ستلد لك سارة ابنًا وعليك أن تسمّيه إسحق. وسأقيم ميثاقي معه، ميثاقا أبديًّا له ولنسله من بعده.
فقال أحدهم: "سأعود إليك في السنة القادمة في مِثل هذا الوقت وتكون سارة قد انجبت ابنًا". وكانت سارة في الخيمة تتابع الحديث الّذي يدور بينهما.
ألا تعلمان أنّ اللهَ على كل شيء قدير؟ سأُعود إليك في هذا الوقت من السنة القادمة، وسارة قد أنجبت ابنًا".
فها هي قَريبتُكِ أَليصاباتُ قد مَنّ اللهُ عليها بالذُّرّيّة وهي عَجوزٌ عاقِرٌ، وهي الآنَ في الشَّهرِ السّادسِ مِن حَملِها،
ثُمَّ أعطى اللهُ تَعالى إبراهيمَ (عليه السّلام) ميثاقَ الخِتانِ. فاستَجابَ لرَبِّهِ وخَتَنَ وَلَدَهُ إسحقَ عِندَ ولادتِهِ في اليومِ الثَّامن. وسَرَى عَهدُ اللهِ وميثاقُهُ في ذُرّيّتِهِ فخَتَنَ إسحقُ وَلَدَهُ يَعقوبَ، وخَتَنَ يَعقوبُ أولادَهُ الذُّكورَ الاثنَي عَشَرَ، وهُم آباؤنا الاثنا عَشَرَ الأوّلونَ مُؤسِّسُو هذِهِ الأُمَّة.
فقد وَعَدَ اللهُ النَّبيَّ إبراهيمَ (عليه السّلام) على لِسانِ المَلاكِ بخُصوصِ إسحقَ فقالَ: "سأعودُ العامَ القادِمَ في مِثلِ هذا الوَقتِ، ويَكونُ لِسارَةَ ابنٌ".
فقد وَرَدَ أنَّ النَّبيَّ إبراهيمَ لهُ وَلَدانِ، أحَدُهُما مِن هاجَرَ جاريَتِهِ والآخرُ مِن سارةَ زَوجتِهِ،
وبِالإيمانِ أَيضًا، نالَتْ سارةُ القُدرةَ على الإِنجابِ، رَغمَ أنّها عاقِرٌ وبَلَغَت سِنَّ اليَأسِ. ذلِكَ لأَنَّها آمَنَت بأنّ اللهَ وَفيٌّ لوَعدِهِ.