الكتاب المقدس على الانترنت

إعلانات


الكتاب المقدس كله العهد القديم العهد الجديد




التكوين 20:11 - المعنى الصحيح لإنجيل المسيح

فقال إبراهيم: "لأنّني ظننت أنّ المكان خال ممَّن يخاف الله، فخشيتُ أن تقتلوني لكي تأخذوا زوجتي.

انظر الفصل

المزيد من الإصدارات

الكتاب المقدس

فَقَالَ إِبْرَاهِيمُ: «إِنِّي قُلْتُ: لَيْسَ فِي هَذَا ٱلْمَوْضِعِ خَوْفُ ٱللهِ ٱلْبَتَّةَ، فَيَقْتُلُونَنِي لِأَجْلِ ٱمْرَأَتِي.

انظر الفصل

الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل)

فقالَ إبراهيمُ: «إنّي قُلتُ: ليس في هذا المَوْضِعِ خَوْفُ اللهِ البَتَّةَ، فيَقتُلونَني لأجلِ امرأتي.

انظر الفصل

كتاب الحياة

فَقَالَ إِبْرَاهِيمُ: «لَقَدْ فَعَلْتُ هَذَا لأَنَّنِي ظَنَنْتُ أَنَّهُ لَيْسَ فِي هَذَا الْمَوْضِعِ بِأَسْرِهِ خَوْفُ اللهِ فَخَشِيتُ أَنْ تَقْتُلُونِي مِنْ أَجْلِ زَوْجَتِي.

انظر الفصل

الكتاب الشريف

فَأَجَابَهُ إِبْرَاهِيمُ: ”أَنَا قُلْتُ فِي نَفْسِي: ’النَّاسُ هُنَا لَا يَخَافُونَ اللهَ، فَلَا بُدَّ أَنْ يَقْتُلُونِي لِأَنَّهَا زَوْجَتِي.‘

انظر الفصل

الترجمة العربية المشتركة

فأجابَ إبراهيمُ: «ظننْتُ أنْ لا وجودَ لخوفِ اللهِ في هذا المكانِ، فيقتلُني النَّاسُ بسببِ ا‏مرأتي.

انظر الفصل
ترجمات أخرى



التكوين 20:11
16 مراجع متقاطعة  

ومتى رآك المصريون سيقولون: إنها زوجته فلنقتله ونأخذها في الحال!"


وسأل أبيمالكُ النبي إبراهيم: "ماذا ورد بخاطرك حتّى ذكرت لي أنّ زوجتك أُختك؟"


إنّها في حقيقة الأمر أختي ابنة أبي لا ابنة أُمّي، فاتّخذتُها زوجةً لي.


فتابع الملاك قائلا: "لا تمدّ يدك إلى ابنك ولا تؤذيه أبدًا. لقد عرفتُ الآن أنّك تخاف ربّك، فما تردّدتَ أبدًا وقدّمتَ ابنك وريثك الوحيد قربانا لله".


ولمّا سأل رجال مدينة جَرار إسحَق عن زوجته، أجابهم (عليه السّلام): "هي أُختي"، لأنّه خاف أن يقول: "هي زوجتي"، لكي لا يقتله رجال تلك المدينة بسبب جمال رفقة الأخاذ.


وفي اليوم الثالث قال لهم يوسف (عليه السّلام): "أنا رجل أخشى الله. اِفعلوا ما أطلب منكم، حتّى تنجوا بحياتكم.


كان النبي أيُّوب (عليه السّلام) يقطن في بلاد عُوص، وكان نزيهًا مستقيما بين الأنام، يخشى الله وينأى عن الآثام.


إنّما هي في خشية الله العظيم، وفي اعتزال الشرّ وترك حبائل الأثيم.


ألا يَعتَبِرُ الآثِمونَ الّذينَ يَأكُلونَ لَحمَ قَومي أَكلَ الخُبزِ والمَولى لا يَدعونَ


إنّ جوهر الحكمة تقوى الله، أمّا من احتقرها فهو من السفهاء.


فمتى ظفرت بها، علمت حقيقة تقوى الله وأصبحت من العارفين.


إنّ من يتّقي الله يُبغض الشرّ كلّ البغضاء. إنّي لا أطيق الغطرسة ولا الكبرياء ولا الفساد ولا خبث الخبثاء.


ولا يَتَّقونَ اللهَ أبَدًا".