لماذا تصرّون على عصيان أمر الله؟ لماذا تتمسّكون بالعصيان، كأنّكم بعقابه راضون؟ أنتم مثل المصاب الكليم: رأسه جريح وقلبه سقيمٌ.
حزقيال 34:4 - المعنى الصحيح لإنجيل المسيح فالضّعيف منها لا تُقوّونه، والمريض لا تداوونه، والمكسور لا تجبرونه، والشّارد لا تردّونه، والمفقود لا تسعون وراءه، وإنّما تتسلّطون على رعيتي بقسوة وجور. المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس ٱلْمَرِيضُ لَمْ تُقَوُّوهُ، وَٱلْمَجْرُوحُ لَمْ تَعْصِبُوهُ، وَٱلْمَكْسُورُ لَمْ تَجْبُرُوهُ، وَٱلْمَطْرُودُ لَمْ تَسْتَرِدُّوهُ، وَٱلضَّالُّ لَمْ تَطْلُبُوهُ، بَلْ بِشِدَّةٍ وَبِعُنْفٍ تَسَلَّطْتُمْ عَلَيْهِمْ. الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) المَريضُ لم تُقَوّوهُ، والمَجروحُ لم تعصِبوهُ، والمَكسورُ لم تجبُروهُ، والمَطرودُ لم تستَرِدّوهُ، والضّالُّ لم تطلُبوهُ، بل بشِدَّةٍ وبعُنفٍ تسَلَّطتُمْ علَيهِمْ. كتاب الحياة فَالْمَرِيضُ لَمْ تُقَوُّوهُ، وَالْمَجْرُوحُ لَمْ تَعْصِبُوهُ، وَالْمَكْسُورُ لَمْ تَجْبُرُوهُ، وَالْمَطْرُودُ لَمْ تَسَتَرْجِعُوهُ، وَالضَّالُّ لَمْ تَبْحَثُوا عَنْهُ، بَلْ تَسَلَّطْتُمْ عَلَيْهِمْ بِقَسْوَةٍ وَعُنْفٍ. الكتاب الشريف الضَّعِيفُ لَمْ تُقَوُّوهُ، وَالْمَرِيضُ لَمْ تُدَاوُوهُ، وَالْمَكْسُورُ لَمْ تَجْبُرُوهُ، وَالتَّائِهُ لَمْ تَرُدُّوهُ، وَالضَّالُّ لَمْ تَبْحَثُوا عَنْهُ. إِنَّمَا تَسَلَّطْتُمْ عَلَيْهِمْ بِقَسْوَةٍ وَعُنْفٍ. الترجمة العربية المشتركة الضِّعافُ مِنها لا تُقوُّونَها، والمريضةُ لا تداوونَها، والمكسورةُ لا تجبرونَها، والشَّاردةُ لا تردُّونَها، والمَفقودةُ لا تبحثونَ عَنها، وإنما تسلَّطتُم علَيها بقسوةٍ وعُنفٍ. |
لماذا تصرّون على عصيان أمر الله؟ لماذا تتمسّكون بالعصيان، كأنّكم بعقابه راضون؟ أنتم مثل المصاب الكليم: رأسه جريح وقلبه سقيمٌ.
وأنا الرشيد سأبحث عن الضالين منها، فأَردّ التّائهين وأَجبُرُ المكسورين، وأُقوّي الضعفاء الجرحى، وأبيد السمان والأقوياء، وأرعى الرعية بالقسط والعدل.
إلاّ أنّ الفَلاّحينَ القيِّمينَ قَبَضوا على مَواليهِ، فضَرَبوا الأوَّلَ، وقَتَلوا الثّانيَ ورَجَموا الثّالثَ.
ثُمّ يَترُكُ أُمورَ سَيِّدِهِ ويَنصَرِفُ إلى قَضاءِ وَقتِهِ مَعَ قُرَناءِ السُّوءِ شارِبي الخَمَرِ، بَعدَ اعتِدائِهِ على غَيرِهِ مِن العَبيدِ بالضَّربِ والإهانةِ.
ورأى الحُشودَ تُقبِلُ عليهِ فأشفَقَ عليهِم لأنّهُ ألفاهُم غارِقينَ في حَيرةٍ ويأسٍ وما مَن أحَدٍ يَمُدُّ إليهِم يَدَ المُساعَدةِ، وكأنّهُم غَنَمٌ بلا راعٍ.
وما قَصدي في ذلِكَ أن أتَشَدَّدَ عليكُم في طَريقةِ إيمانِكُم، ولكنّ هَدَفَنا هو فَرَحُكُم، ونَحنُ نَعمَلُ مَعًا لفائدتِكُم وصَلاحِكُم. لأنّكُم لا تَثبُتونَ إلا بالإيمانِ الّذي في قُلوبِكُم.