وقال: "تبارك اللهُ الّذي يعبده مولاي إبراهيم، إنّه لم يتخلَّ عن كرمه ووفائه له، فهداني في طريقي إلى بيت إخوته".
الخروج 34:6 - المعنى الصحيح لإنجيل المسيح وعبرت نفحات سكينة الله على الجبل ونودي: "إنّي أنا الله الرحمٰن الرحيم، صبور حليم، كثير الإخلاص والوفاء. المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس فَٱجْتَازَ ٱلرَّبُّ قُدَّامَهُ، وَنَادَى ٱلرَّبُّ: «ٱلرَّبُّ إِلَهٌ رَحِيمٌ وَرَؤُوفٌ، بَطِيءُ ٱلْغَضَبِ وَكَثِيرُ ٱلْإِحْسَانِ وَٱلْوَفَاءِ. الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) فاجتازَ الرَّبُّ قُدّامَهُ، ونادَى الرَّبُّ: «الرَّبُّ إلهٌ رحيمٌ ورَؤوفٌ، بَطيءُ الغَضَبِ وكثيرُ الإحسانِ والوَفاءِ. كتاب الحياة وَعَبَرَ مِنْ أَمَامِ مُوسَى مُنَادِياً: «أَنَا الرَّبُّ. الرَّبُّ إِلَهٌ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ، بَطِيءُ الْغَضَبِ وَكَثِيرُ الإِحْسَانِ وَالْوَفَاءِ. الكتاب الشريف وَعَبَرَ أَمَامَ مُوسَى وَنَادَى: ”أَنَا الْمَوْلَى. الْمَوْلَى هُوَ اللهُ الرَّحْمَانُ الرَّحِيمُ الْحَلِيمُ، هُوَ مُحِبٌّ وَوَفِيٌّ جِدًّا. الترجمة العربية المشتركة ومرَّ الرّبُّ أمامَه ونادى: «الرّبُّ الرّبُّ إلهٌ رحيمٌ حنونٌ، بَطيءٌ عَنِ الغضَبِ وكثيرُ المَراحِمِ والوَفاءِ. |
وقال: "تبارك اللهُ الّذي يعبده مولاي إبراهيم، إنّه لم يتخلَّ عن كرمه ووفائه له، فهداني في طريقي إلى بيت إخوته".
فأوحى الله إليه: "قِفْ على قمّة الجبل وانظر كيف يتجلّى لك ربّك العظيم". ثمّ هبّت ريح عاتية زعزعت الجبال وحطّمت الصخور، ولكنّ الله لم يتجلّ في الريح. وبعد الريح تزلزلت الأرض، ولكنّ الله لم يتجلّ في الزلزال.
واستجب إلى تضرّعاتي وتضرعات قوم ميثاقك كلّما ولّوا وجوههم إلى هذا المقام الشريف، فأنت السميع من عَليائك في عِليّين وأنت الغفور لذنوب العابدين.
ولا تسجدوا لها ولا تعبدوها، فأنا الله ربّكم لا إله إلاّ أنا، ولا أجيز أن تتّخذوا لي أندادا. أترك عواقب الذنوب تسري في الجيل الثّالث والرابع من الذين يبغضونني من الجاحدين،
إنّ المجرمين، الذين لا يُعاقَبون في أجل قريب، يصبحون أسوة للتابعين، فيقترفون مثلهم ذلك الجرم الرهيب.
ثمّ نادى ربّه وهو كظيم: "يا ربّ، عندما كنت في بلادي كنت أعلم أنّك سترحم سكان نينَوى إذا هم تابوا! فرأيتُ أن أهرب إلى مدينة تَرشيش، لأنّي كنتُ على يقين أنّك يا الله رحمٰنٌ رحيمٌ، طويل الإمهال، توّابٌ حليم.
فلئن جاءَ النَّبيُّ موسى (عليه السّلام) بالتَّوراةِ، فإنّ رَحمةَ اللهِ وأمَانتَهُ في تَحقيقِ كُلِّ وُعُودِهِ قد حَصَلنا عليهِما مِن خِلالِ سَيّدِنا عيسى المَسيحِ (سلامُهُ علينا).
أم هل تَستَهينونَ بمَن يَصبِرُ عليكُم كَثيرًا ويُعامِلُكُم بلُطفِهِ وصَبرِهِ تَعالى؟ ألا فاعلَموا أنّهُ كانَ لَطيفًا حَليمًا بكُم مِن أجلِ أن يَدفعَكُم إلى التَّوبةِ!
واصبِروا مِثلَهُم، فما أعظَمَ هَناءَ الصّابِرينَ! أما سَمِعتُم بصَبرِ النَّبيِّ أيُّوبَ رَغمَ ما واجَهَهُ مِن كَربٍ، وكَيفَ استَجابَ اللهُ لهُ في النِّهايةِ؟ لأنّ اللهَ بعِبادِهِ رَحمنٌ رَحيمٌ.