أمّا بقاء جذع الشجرة وجذورها على الثرى، فيعني أنّك ستردّ إلى مملكتك حينما تعترف بأنّ المُلك لله وحده ربّ الأرض والسماء.
دانيال 4:23 - المعنى الصحيح لإنجيل المسيح ورأيتَ أثناء منامك يا مولاي، ملاكًا ينزل من السماء رقيبا طاهرًا ويقول: اِقطعوا هذه الشجرة واقضوا عليها، ولكن اتركوا في الأرض الجذع والجذور، وقيّدوا جذعها وسط عشب الحقول بالنحاس والحديد، ودعوه يتبلّل بندى السماء، ليرعى مع الوحوش والحيوانات، إلى أن تمضي عليه سبع سنوات. المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس وَحَيْثُ رَأَى ٱلْمَلِكُ سَاهِرًا وَقُدُّوسًا نَزَلَ مِنَ ٱلسَّمَاءِ وَقَالَ: ٱقْطَعُوا ٱلشَّجَرَةَ وَأَهْلِكُوهَا، وَلَكِنِ ٱتْرُكُوا سَاقَ أَصْلِهَا فِي ٱلْأَرْضِ، وَبِقَيْدٍ مِنْ حَدِيدٍ وَنُحَاسٍ فِي عُشْبِ ٱلْحَقْلِ، وَلْيَبْتَلَّ بِنَدَى ٱلسَّمَاءِ، وَلْيَكُنْ نَصِيبُهُ مَعَ حَيَوَانِ ٱلْبَرِّ، حَتَّى تَمْضِيَ عَلَيْهِ سَبْعَةُ أَزْمِنَةٍ. الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) وحَيثُ رأى المَلِكُ ساهِرًا وقُدّوسًا نَزَلَ مِنَ السماءِ وقالَ: اقطَعوا الشَّجَرَةَ وأهلِكوها، ولكن اترُكوا ساقَ أصلِها في الأرضِ، وبقَيدٍ مِنْ حَديدٍ ونُحاسٍ في عُشبِ الحَقلِ، وليَبتَلَّ بنَدَى السماءِ، وليَكُنْ نَصيبُهُ مع حَيَوانِ البَرِّ، حتَّى تمضيَ علَيهِ سبعَةُ أزمِنَةٍ. كتاب الحياة أَمَّا مَا شَاهَدْتَهُ مِنْ أَنَّ رَقِيباً قُدُّوساً قَدْ نَزَلَ مِنَ السَّمَاءِ وَقَالَ: اقْطَعُوا الشَّجَرَةَ وَأَفْنُوهَا، وَلَكِنِ اتْرُكُوا سَاقَ أَصْلِهَا فِي الأَرْضِ، وَأَوْثِقُوهُ بِقَيْدٍ مِنْ حَدِيدٍ وَنُحَاسٍ فِي وَسَطِ عُشْبِ الْحَقْلِ، لِيَبْتَلَّ بِنَدَى السَّمَاءِ، وَلْيَكُنْ طَعَامُهُ مِنْ عُشْبِ الْحَقْلِ مَعَ الْبَهَائِمِ، الكتاب الشريف وَأَنْتَ يَا جَلَالَةَ الْمَلِكِ، رَأَيْتَ مَلَاكًا طَاهِرًا نَازِلًا مِنَ السَّمَاءِ وَقَالَ: ’اِقْطَعُوا الشَّجَرَةَ وَحَطِّمُوهَا، وَلَكِنِ اتْرُكُوا جُزْءًا مِنْ سَاقِهَا فِي الْأَرْضِ، وَقَيِّدُوهُ بِالْحَدِيدِ وَالنُّحَاسِ وَسَطَ عُشْبِ الْحَقْلِ، لِكَيْ يَبْتَلَّ بِنَدَى السَّمَاءِ وَيَعِيشَ كَالْوُحُوشِ، حَتَّى تَمْضِيَ عَلَيْهِ 7 سِنِينَ.‘ الترجمة العربية المشتركة أمَّا ما أمرَ بهِ الملاكُ مِنْ أنْ يُترَكَ أصْلُ جُذورِ الشَّجَرَةِ، فتفسيرُهُ أنَّ مُلكَكَ يـبقَى لكَ بَعدَ أنْ تَعلَمَ أنَّ السُّلطانَ لِربِّ السَّماواتِ. |
أمّا بقاء جذع الشجرة وجذورها على الثرى، فيعني أنّك ستردّ إلى مملكتك حينما تعترف بأنّ المُلك لله وحده ربّ الأرض والسماء.
وطرده من بين الناس ونزع عنه نُهاه، وتساوى في ذلك مع الحيوان، وعاش مع الحمير الوحشيّة، وأكل العشب مع الثيران، وتبلَّل جسمه من ندى السماء، حتى اعترف أنّ الله تعالى يهيمن على ممالك البشر ويقيم عليها مَن يشاء.
وسمعتُ ملاكا يسأل ملاكا آخر: حتّاما تستمرّ هذه المعاصي؟ متى يعود النّاس إلى بيت الله وتقديمهم اليومي للأضاحي؟ متى يُطهَّر حرم بيت الله من النّجاسة؟ متى تنتهي مذلّة عباد الله ودوس الحرم الشريف؟