اللهمّ يا مولاي، قليلون هم الّذين بالرسالة التي بلّغناها مؤمنون! أين أولئك الّذين لتجليّات قوَّة الله متقبّلون؟
أعمال الرسل 11:21 - المعنى الصحيح لإنجيل المسيح وكانَ اللهُ يُعينُهُم في ذلِكَ الأمرِ، وهو ما جَعَلَ الكَثيرينَ مِن غَيرِ اليَهودِ يؤمِنونَ ويُصبِحونَ مِن أتباعِ السّيِّدِ المَسيحِ (سلامُهُ علينا). المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس وَكَانَتْ يَدُ ٱلرَّبِّ مَعَهُمْ، فَآمَنَ عَدَدٌ كَثِيرٌ وَرَجَعُوا إِلَى ٱلرَّبِّ. الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) وكانتْ يَدُ الرَّبِّ معهُمْ، فآمَنَ عَدَدٌ كثيرٌ ورَجَعوا إلَى الرَّبِّ. كتاب الحياة فَكَانَتْ يَدُ الرَّبِّ مَعَهُمْ، فَآمَنَ عَدَدٌ كَبِيرٌ وَاهْتَدَوْا إِلَى الرَّبِّ. الكتاب الشريف وَكَانَتْ يَدُ اللهِ مَعَهُمْ، فَآمَنَ عَدَدٌ كَبِيرٌ مِنَ النَّاسِ وَاهْتَدَوْا إِلَى الْمَسِيحِ. الترجمة العربية المشتركة وكانَت يَدُ الرّبّ معَهُم، فآمنَ مِنهُم كثيرونَ واَهتدَوا إلى الرّبّ. |
اللهمّ يا مولاي، قليلون هم الّذين بالرسالة التي بلّغناها مؤمنون! أين أولئك الّذين لتجليّات قوَّة الله متقبّلون؟
وأخَذوا يَتَساءَلونَ: "أيُّ شأنٍ سيَكونُ لهذا المَولودِ، وقد خَصَّهُ اللهُ بكُلِّ هذِهِ الرِّعايةِ؟"
أمّا بشأنِ المُهتَدينَ مِن غَيرِ اليَهودِ، فعَلينا ألاّ نُثقِلَ عليهِم بالتَّقاليدِ اليَهوديّةِ،
وكانوا دائمًا يُسَبِّحونَ اللهَ مُتَعَبِّدينَ، مِمّا جَعَلَهُم مَحلَّ رِضا النَّاسِ أجمَعينَ، وكان اللهُ تَعالى يَهدي في كُلِّ يومٍ المَزيدَ مِنَ النّاسِ إلى الإيمانِ بالسَّيِّدِ المَسيحِ، أولئكَ الّذينَ مَنَّ عليهِم بالفَوزِ والنَّجاةِ.
ولكنّ كَثيرًا مِمَّن سَمِعوا بالرِّسالةِ آمَنوا بها، فبَلَغَ عَدَدُ المُؤمنينَ بالمَسيحِ نَحوَ خَمسَةِ آلافٍ، دونَ النِّساءِ والأطفالِ.
وهكذا أخَذَت رِسالةُ اللهِ في الانتِشارِ، وعَدَدُ المُؤمنينَ بالمَسيحِ في ازديادٍ سَريعٍ في القُدس، حتّى إنّ عَدَدًا كَبيرًا مِنَ الأحبارِ آمَنوا بالسَّيّدِ المَسيحِ وصَدَّقوا.
وعِندَما رأى سُكّانُ اللُّدِّ ومِنطقةِ ساحِلِ فِلَسطينَ ذلِكَ، آمَنوا جَميعًا بسَيِّدِنا عيسى (سلامُهُ علينا).
لأنّنا حينَ بَلَّغناكُم بُشرى سَيِّدِنا المَسيحِ، لم يَكُن ذلِكَ مُجَرَّدَ كَلامٍ، بَل كانَ مَصحوبًا بقوّةِ اللهِ ورُوحِهِ تَعالى الّتي أظهَرَت لكُم صِدقَ رِسالتِنا، فازدادَ يَقينُكُم بِها. وأنتُم تَعلَمونَ مِن خِلالِ سِيرتِنا عِندَما كُنّا بَينَكُم كَيفَ سَعَيْنا لفائدتِكُم،