يوحنا الثانية 1:6 - المعنى الصحيح لإنجيل المسيح هي ذي المَحَبّةُ: أن نُطيعَ ما أوصى اللهُ بِهِ. وهذِهِ وَصيّتُهُ كَما سَمِعتُم مُنذُ البِدايةِ: أن تَهتَدوا بِالمَحَبّةِ. المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس وَهَذِهِ هِيَ ٱلْمَحَبَّةُ: أَنْ نَسْلُكَ بِحَسَبِ وَصَايَاهُ. هَذِهِ هِيَ ٱلْوَصِيَّةُ: كَمَا سَمِعْتُمْ مِنَ ٱلْبَدْءِ أَنْ تَسْلُكُوا فِيهَا. الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) وهذِهِ هي المَحَبَّةُ: أنْ نَسلُكَ بحَسَبِ وصاياهُ. هذِهِ هي الوَصيَّةُ: كما سمِعتُمْ مِنَ البَدءِ أنْ تسلُكوا فيها. الكتاب المقدس العهد الجديد، النسخة الارثوذكسية- القدس وَهَذِهِ هِيَ المَحَبَّةُ أَنْ نَسْلُكَ عَلَى حَسَبِ وَصَايَاهُ. وَهَذِهِ هِيَ الوَصِيَّةُ كَمَا سمِعْتُمُوهَا مُنْذُ البَدْءِ أَنْ تَسلُكُوا سبيلَ المَحَبَّة. كتاب الحياة هَذِهِ هِيَ الْمَحَبَّةُ: أَنْ نَسْلُكَ وَفْقاً لِوَصَايَاهُ. وَهَذِهِ هِيَ الْوَصِيَّةُ، كَمَا سَمِعْتُمْ مُنْذُ الْبَدَايَةِ: أَنْ تَسْلُكُوا فِي الْمَحَبَّةِ! الكتاب الشريف وَالْمَحَبَّةُ الَّتِي أَقْصِدُهَا، تَعْنِي أَنَّنَا نَعِيشُ حَسَبَ وَصَايَاهُ. هَذِهِ هِيَ نَفْسُ الْوَصِيَّةِ الَّتِي سَمِعْتُمُوهَا مِنَ الْأَوَّلِ، أَنْ تَعِيشُوا فِي الْمَحَبَّةِ. الترجمة العربية المشتركة وما المَحبّةُ إلاّ السّيرُ على طريقِ وصاياهُ، وتِلكَ الوَصِيّةُ كما سَمِعتُموها مِنَ البَدءِ هِـيَ أنْ تَسلُكوا في المَحبّةِ. |
إنّ مَن يَتَمَسَّكُ بوَصايايَ ويَعمَلُ بها فهو الَّذي يُحِبُّني، وهو الّذي يُحِبُّهُ اللهُ أبي الصَّمَدُ، وإذا أحَبَّهُ تَعالى أحبَبتُهُ وكَشَفتُ لهُ حَقيقتي".
فأجابَهُ (سلامُهُ علينا): "إنّ مَن يُحِبُّني يَعمَلُ بتَعاليمي، فيُحِبُّهُ اللهُ أبي الصَّمَدُ، وسنَكونُ في قَلبِهِ.
أنا أُفيضُ عَليكُم مِن مَحَبَّتي، كَما يُفيضُ اللهُ أبي الصَّمَدُ عليَّ مِن مَحَبّتِهِ، وأنا أعمَلُ بوصاياهُ وأَستَمِرُّ في مَحَبَّتِهِ، فاعمَلوا أنتُم بوَصاياي لكي تَستَمِرُّوا في مَحَبّتي.
أمّا أنتُم، فَكُونوا مُخلِصينَ، راسِخينَ في الإيمانِ بِالبَلاغِ الّذي سَمِعتُموهُ مُنذُ البِدايةِ. فإن فَعَلتُم ذلِك، كُنتُم ثابِتينَ في الإيمانِ بِاللهِ الأبِ الرَّحيمِ وبالمَسيحِ الابنِ الرُّوحيّ له تَعالى،
وأمّا مَن عَمِلَ بِكَلامِ اللهِ، فقد تَجَلّت مَحَبّتُهُ للهِ كامِلةً أمامَ النّاسِ، وبِهذا فنَحنُ على يَقينٍ أنّنا نَعتَصِمُ بِهِ تَعالى.
يا أحِبّائي، لَيسَ ما أذكُرُهُ لكُم الآنَ بِجَديدٍ عليكُم، وإنّما هُو أمرُ اللهِ القَديمُ أن تُحِبّوا بَعضَكُم بَعضًا. وما ذلِكَ عن عِلمِكُم بِبَعيدٍ، فلَقَد تَلَقّيتُموهُ مُنذُ البِدايةِ في كَلامِهِ المَجيدِ،
وبِما أنّنا نَعلَمُ أنّهُ يَسمَعُ دُعاءَنا، فنَحنُ على يَقينٍ أنّنا سنَحصُلُ على ما نَطلُبُهُ مِنهُ.
والآنَ، أيّتُها السَّيِّدةُ المُختارةُ، أُريدُ أن أطلُبَ مِنكِ أمرًا، وهو لَيسَ بِالأمرِ الجَديدِ عليكِ وعلى أبنائِكِ. وإنّما هو وَصيّةٌ أدرَكتُموها مُنذُ البِدايةِ، وهي مَحَبّتُنا لِبَعضِنا بَعضًا.