ولمّا رأت راحيل أنّها لم تنجب ليعقوب (عليه السّلام) غارت من أُختها والتمست منه قائلة: "سأموت إن لم تعطني أولادا!"
صموئيل الأول 1:6 - المعنى الصحيح لإنجيل المسيح وبسبب عقمها كانت ضرّتها فنينة تضربها وتهينها، المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس وَكَانَتْ ضَرَّتُهَا تُغِيظُهَا أَيْضًا غَيْظًا لِأَجْلِ ٱلْمُرَاغَمَةِ، لِأَنَّ ٱلرَّبَّ أَغْلَقَ رَحِمَهَا. الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) وكانتْ ضَرَّتُها تُغيظُها أيضًا غَيظًا لأجلِ المُراغَمَةِ، لأنَّ الرَّبَّ أغلَقَ رَحِمَها. كتاب الحياة فَكَانَتْ ضَرَّتُهَا، حُبّاً فِي إِغَاظَتِهَا، تُعَيِّرُهَا لأَنَّ الرَّبَّ جَعَلَهَا عَاقِراً. الكتاب الشريف وَكَانَتْ ضَرَّتُهَا تَغِيظُهَا وَتُهِينُهَا لِأَنَّ اللهَ جَعَلَهَا عَاقِرًا. الترجمة العربية المشتركة وكانَت فِنِنَّةُ ضَرَّتُها تُغضِبُها وتُهينُها بِسبَبِ ذلِكَ. |
ولمّا رأت راحيل أنّها لم تنجب ليعقوب (عليه السّلام) غارت من أُختها والتمست منه قائلة: "سأموت إن لم تعطني أولادا!"
وتضرّعت حَنينة لربّها وقالت: "ربّاه قد أقبلتُ عليك بمهجتي تهليلا وحمدا ورفعتُ رأسي بين الناس إجلالا ومجدا يا ربّ كم أفتخر على القوم الظالمين وأبتهج بك يا ناصري العظيم