أَقسَمَ اللهُ ولا رادَّ لِقَسَمِهِ: لَقَد جَعَلناكَ حَبرًا إلى الأبَدِ، على نِظَامِ المَلِكِ صادِقٍ
صموئيل الأول 1:22 - المعنى الصحيح لإنجيل المسيح لكنّ زوجته حنينة اعتذرت وقالت لزوجها: "عندما أفطم ابني آخذه إلى شيلوه ليقيم هناك في حرم بيت الله كلّ حياته". المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس وَلَكِنَّ حَنَّةَ لَمْ تَصْعَدْ لِأَنَّهَا قَالَتْ لِرَجُلِهَا: «مَتَى فُطِمَ ٱلصَّبِيُّ آتِي بِهِ لِيَتَرَاءَى أَمَامَ ٱلرَّبِّ وَيُقِيمَ هُنَاكَ إِلَى ٱلْأَبَدِ». الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) ولكن حَنَّةَ لم تصعَدْ لأنَّها قالَتْ لرَجُلِها: «مَتَى فُطِمَ الصَّبيُّ آتي بهِ ليَتَراءَى أمامَ الرَّبِّ ويُقيمَ هناكَ إلَى الأبدِ». كتاب الحياة غَيْرَ أَنَّ حَنَّةَ تَخَلَّفَتْ عَنْهُمْ قَائِلَةً لِزَوْجِهَا: «سَأَنْتَظِرُ حَتَّى أَفْطِمَ الصَّبِيَّ، ثُمَّ آخُذُهُ لِيَمْثُلَ أَمَامَ الرَّبِّ، وَأَتْرُكُهُ هُنَاكَ إِلَى الأَبَدِ». الكتاب الشريف أَمَّا حِنَّةُ فَلَمْ تَصْعَدْ، وَقَالَتْ لِزَوْجِهَا: ”مَتَى فَطَمْتُ الْوَلَدَ، آخُذُهُ وَأُقَدِّمُهُ أَمَامَ اللهِ، فَيُقِيمُ هُنَاكَ طُولَ عُمْرِهِ.“ الترجمة العربية المشتركة أمَّا حَنَّةُ فلم تَصعَدْ وقالَت لِزَوجِها: «متى فطَمْتُ الصَّبـيَّ آخُذُهُ إلى شيلوهَ لِـيَحضَرَ أمامَ الرّبِّ ويُقيمَ هُناكَ كُلَّ حياتِهِ». |
أَقسَمَ اللهُ ولا رادَّ لِقَسَمِهِ: لَقَد جَعَلناكَ حَبرًا إلى الأبَدِ، على نِظَامِ المَلِكِ صادِقٍ
سَيَصحَبُني وفاؤُكَ وبَرَكاتُكَ، كُلَّ أيّامِ حَياتي، وأَجعَلَنَّ مِن بَيتِكَ، لي سَكَنًا مَدَى الحَياةِ
يمتدّ حُكمه وسلامه بلا نهاية، ويملأ الأرض قسطًا ويعمّ العدل العالمين من عرش سلفه النبي داود إلى أبد الآبدين. إنّ هذا ما كتبه الله العزيز القدير!
وعِندَ تَمامِ فَترةِ نِفاسِها وطُهْرِها أخَذَ يوسفُ ومَريمُ الطِّفلَ إلى المَدينةِ المُقَدَّسةِ ليُقدِّماهُ للهِ، كَما وَرَدَ في التَّوراةِ
ونذرت نذرًا له تعالى وقالت: "اللهمّ يا عزيز يا قدير، إذا نظرتَ إلى شقاء أمتك واستجبتَ لدعائي ورزقتَني مولودًا ذكرًا، جعلتُه منذورًا لك طوال حياته، وعلامة ذلك ألا يحلق شعر رأسه أبدًا".
وبعد انتهاء موسم الحج، عاد ألقان وزوجته حنينة إلى بيتهما في الرّامة، وتركا ابنهما صموئيل ليخدم الله في الحرم الشريف عند الحبر عالي.
وسخّر صَموئيل (عليه السّلام) نفسه لخدمة الله منذ صباه، وكان يرتدي صُدرةً من كتّان كما يفعل الأحبار.
أمّا الصبيّ صَموئيل (عليه السّلام)، فكان يخدم الله تحت إشراف الحبر عالي الذي هرم وضعف بصره. وفي تلك الفترة قلت الرؤى ولم ينزل وحي من الله. وذات ليلة كان الحبر عالي نائمًا في غرفته.