ووصف بعلمه العميق أنواع الأشجار وصنّفها، مِن الأرز في لبنان إلى الزّوفى الّتي تنبُت على الحائط، كما وصف كلّ أنواع البهائم والطير والزّواحف والسّمك وصنّفهم جميعًا.
الملوك الأول 4:32 - المعنى الصحيح لإنجيل المسيح ونطق بثلاثة آلاف مَثَل، أمّا أناشيده فبلغت ألفًا وخمسًا. المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس وَتَكَلَّمَ بِثَلَاثَةِ آلَافِ مَثَلٍ، وَكَانَتْ نَشَائِدُهُ أَلْفًا وَخَمْسًا. الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) وتَكلَّمَ بثَلاثَةِ آلافِ مَثَلٍ، وكانتْ نَشائدُهُ ألفًا وخَمسًا. كتاب الحياة وَنَطَقَ بِثَلاثَةِ آلافِ مَثَلٍ، وَبَلَغَتْ أَنَاشِيدُهُ أَلْفاً وَخَمْسَ قَصَائِدَ. الكتاب الشريف وَقَالَ 3,000 مَثَلٍ، وَبَلَغَتْ أَشْعَارُهُ 1,005 قَصَائِدَ. |
ووصف بعلمه العميق أنواع الأشجار وصنّفها، مِن الأرز في لبنان إلى الزّوفى الّتي تنبُت على الحائط، كما وصف كلّ أنواع البهائم والطير والزّواحف والسّمك وصنّفهم جميعًا.
ولك يا ولدي وصيتي الأخيرة: كن في كل أعمالك حذرا، إن في نسخ الكتب متاعب كثيرة، وإن في بلوغ العلم على الجسم إرهاقا كبيرا.
كان ذلك الخطيب حكيما، وعلّم الناس معارف وعلوما، درس من الأمثال كثيرا وصنفها ودبّرها تدبيرا،
وبذلكَ تَحَقَّقَ كلامُ اللهِ الّذي جاءَ في الزَّبورِ: "سأتَكَلَّمُ بالأمثالِ، وأُفصِحُ عن أشياءٍ مُبهَمةٍ مُنذُ خَلقَ العالَمينَ".