لهذا السّبب يترك الرّجل أمّه وأباه ليقترن بزوجته، فيؤلفان عائلة جديدة وباقترانهما يُصبحان واحدًا.
الملوك الأول 11:2 - المعنى الصحيح لإنجيل المسيح وتزوّج بهنّ رغم أنّ الله نهى عباده عن التصاهر مع هذه الأمم الوثنية، لعلها تجرّهم إلى التضليل وعبادة الأوثان من دونه تعالى. ورغم ذلك فقد واصل النبي سليمان (عليه السّلام) عشقه لهؤلاء النسوة. المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس مِنَ ٱلْأُمَمِ ٱلَّذِينَ قَالَ عَنْهُمُ ٱلرَّبُّ لِبَنِي إِسْرَائِيلَ: «لَا تَدْخُلُونَ إِلَيْهِمْ وَهُمْ لَا يَدْخُلُونَ إِلَيْكُمْ، لِأَنَّهُمْ يُمِيلُونَ قُلُوبَكُمْ وَرَاءَ آلِهَتِهِمْ». فَٱلْتَصَقَ سُلَيْمَانُ بِهَؤُلَاءِ بِٱلْمَحَبَّةِ. الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) مِنَ الأُمَمِ الّذينَ قالَ عنهُمُ الرَّبُّ لبَني إسرائيلَ: «لا تدخُلونَ إليهِمْ وهُم لا يَدخُلونَ إلَيكُمْ، لأنَّهُمْ يُميلونَ قُلوبَكُمْ وراءَ آلِهَتِهِمْ». فالتَصَقَ سُلَيمانُ بهؤُلاءِ بالمَحَبَّةِ. كتاب الحياة وَكُلُّهُنَّ مِنْ بَنَاتِ الأُمَمِ الَّتِي نَهَى الرَّبُّ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَنِ الزَّوَاجِ مِنْهُمْ قَائِلاً لَهُمْ: «لا تَتَزَوَّجُوا مِنْهُمْ وَلا هُمْ مِنْكُمْ، لأَنَّهُمْ يُغْوُونَ قُلُوبَكُمْ وَرَاءَ آلِهَتِهِمْ». وَلَكِنَّ سُلَيْمَانَ الْتَصَقَ بِهِنَّ لِفَرْطِ مَحَبَّتِهِ لَهُنَّ. الكتاب الشريف مِنَ الْأُمَمِ الَّذِينَ قَالَ اللهُ عَنْهُمْ لِبَنِي إِسْرَائِيلَ: ”لَا تَتَزَوَّجُوا مِنْهُمْ وَلَا يَتَزَوَّجُوا مِنْكُمْ، لِأَنَّهُمْ يُغْرُونَكُمْ لِتَعْبُدُوا آلِهَتَهُمْ!“ وَمَعَ ذَلِكَ أَحَبَّهُمْ سُلَيْمَانُ وَتَعَلَّقَ بِهِمْ. الترجمة العربية المشتركة ومِنَ الأُمَمِ الّتي عناها الرّبُّ في قولِهِ لِبَني إِسرائيلَ: «لا تختَلِطوا بِهِم، ولا يختَلِطوا بِكُم. فهُم يَميلونَ بِقُلوبِكُم إلى آلِهتِهِم». فتَعَلَّقَ بِهِنَّ سُليمانُ حُبًّا. |
لهذا السّبب يترك الرّجل أمّه وأباه ليقترن بزوجته، فيؤلفان عائلة جديدة وباقترانهما يُصبحان واحدًا.
وإيّاكم أن تجعلوا بينكم وبين سكّان الأرض الّتي ستدخلون عهدا، فتقلّدوا سلوكهم الشرّير وتقعوا في فخّه،
ثمّ من بعد المعاهدات تصاهرونهم، فتزوّجون أولادكم لبناتهم، فيوقعنهم في الإغواء ويعبدون آلهتهم فيصبحون بي مشركين.
ورَغمَ أنّهُم يُدرِكونَ أنّ اللهَ حَكَمَ بالهَلاكِ على كُلِّ مَن أتى هذِهِ الرَّذائلَ، فإنّهُم يَقتَرِفونَها ويَمدَحونَ مُقتَرِفيها.
"غَيرَ أنّي أُعاتِبُكُم في أمرٍ، لأنّكُم في البِدايةِ أحبَبتُموني وأحبَبتُم بَعضَكم بَعضًا، لكنّكُم الآنَ لا تُحِبّونَ بمِقدارِ المَحَبّة الأولى.