الكتاب المقدس على الانترنت

إعلانات


الكتاب المقدس كله العهد القديم العهد الجديد




كورنثوس الأولى 7:10 - المعنى الصحيح لإنجيل المسيح

أمّا المُتَزَوِّجونَ، فعليهِم الاقتِداءُ بكَلامِ سَيِّدِنا المَسيحِ لا بكَلامي أنا: لا تَترُكِ المَرأةُ زَوجَها،

انظر الفصل

المزيد من الإصدارات

الكتاب المقدس

وَأَمَّا ٱلْمُتَزَوِّجُونَ، فَأُوصِيهِمْ، لَا أَنَا بَلِ ٱلرَّبُّ، أَنْ لَا تُفَارِقَ ٱلْمَرْأَةُ رَجُلَهَا،

انظر الفصل

الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل)

وأمّا المُتَزَوِّجونَ، فأوصيهِمْ، لا أنا بل الرَّبُّ، أنْ لا تُفارِقَ المَرأةُ رَجُلها،

انظر الفصل

كتاب الحياة

أَمَّا الْمُتَزَوِّجُونَ، فَأُوصِيهِمْ لَا مِنْ عِنْدِي بَلْ مِنْ عِنْدِ الرَّبِّ، أَلّا تَنْفَصِلَ الزَّوْجَةُ عَنْ زَوْجِهَا،

انظر الفصل

الكتاب الشريف

أَمَّا الْمُتَزَوِّجُونَ، فَأُوصِيهِمْ، فِي الْحَقِيقَةِ هَذَا لَيْسَ كَلَامِي أَنَا، بَلْ مَا عَلَّمَ بِهِ الْمَسِيحُ: يَجِبُ أَنْ لَا تَتْرُكَ الْمَرْأَةُ رَجُلَهَا.

انظر الفصل
ترجمات أخرى



كورنثوس الأولى 7:10
13 مراجع متقاطعة  

وإليكُم مَقصِدَها: مَن طَلَّقَ امرأتَهُ دونَ ارتِكابِها الزِّنى فهو يَقودُها بذلِكَ لتَكونَ ضَحيّةَ الخيانةِ. ومَن تَزَوَّجَ مِنكُم بمُطَلَّقةٍ فقد تَعَدَّى على العَهدِ الّذي كانَ لها مَعَ زَوجِها الأوّل.


فأرادَ بَعضُ المُتشدِّدينَ إحراجَهُ، فجَاؤوا إليهِ ليَختَبِروهُ قائِلينَ: "أيَحِلُّ للرَّجُلِ أن يُطَلِّقَ زَوجتَهُ؟"


فإنّ كُلَّ مَن طَلَّقَ امرأتَهُ وتَزَوَّجَ بأُخرى خانَ العَهَدَ الَّذي كانَ بَينَهُما، وكُلَّ مَن تَزَوَّجَ بمُطَلَّقةٍ فقد تَعَدّى على العَهدِ الّذي كانَ لها مَعَ زَوجِها الأوّلِ".


وإن تَرَكَتْهُ فلِتَبقَ دونَ زَوجٍ أو فلتُصالِح زَوجَها، وعلى الرَّجُلِ أيضًا ألاَّ يُطَلِّقَ زَوجتَهُ.


أمّا فيما يَخُصُّ المؤمنينَ الّذينَ لم يؤمِن أزواجُهُم بَعدُ، فلم تَصِلْني تَعاليمُ بخُصوصِهِم مِن سَيِّدِنا عيسى. ولكنّي أقولُ لكُم: لا يُطَلِّقِ الأخُ المؤمنُ غَيرَ المؤمنةِ إن رَضِيَتْ أن تَعيشَ مَعَهُ.


أمّا إذا رَفَضَ غَيرُ المؤمنِ مِن الزَّوجينِ أن يَحيا مَعَ المؤمنِ وسَعى إلى الانفِصالِ، فالمؤمنُ غَيرَ مُقَيَّدٍ في هذِهِ الحالةِ. فاللهُ دَعانا لنَعيشَ في سَلامٍ.


أمّا بخُصوصِ إخوانِنا الخاطبين، فأنا لا أملِكُ وَصيَّةً مُباشِرةً مِن سَيِّدِنا عيسى لأوصي بها، ولكنّي سأنصَحُكُم بما أراهُ مُناسِبًا، لأنّ سَيِّدَنا برَحمتِهِ مَنَحَ لي حِكمةً ويُمكنُكُم أن تَثِقوا بها.


وإنّي أرى أنّها تَكونُ أكثَرَ سَعادةً إن بَقِيَتْ حُرَّةً مِن القُيودِ. أحِبَّتي، هذِهِ وَصايايَ وَفقًا لِما فَهِمتُهُ مِن رُوحِ اللهِ.


وما هذا مِنّي إليكُم بالأمرِ المَرسومِ، بل هو اقتِراحٌ لَستُم مُلزَمينَ بِهِ.