وَيَهُوذَا مِثْلُ شِبلٍ. يَا ابْنِي، عُدْتَّ بَعْدَ أنِ اصْطَدْتَ فَريسَتَكَ. أنْتَ كَأسَدٍ تَجْثُمُ وَتَرْبِضُ. فَمَنْ يَجْرُؤُ أنْ يُزعِجَكَ؟
الرؤيا 4:7 - الكِتاب المُقَدَّس: التَّرْجَمَةُ العَرَبِيَّةُ المُبَسَّطَةُ كَانَ المَخْلُوقُ الأوَّلُ يُشْبِهُ الأسَدَ، وَالثَّانِي يُشْبِهُ الثَّورَ، وَالثَّالِثَ لَهُ وَجْهُ إنْسَانٍ، وَالرَّابِعُ يُشْبِهُ النَّسرَ الطَّائِرَ. المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس وَٱلْحَيَوَانُ ٱلْأَوَّلُ شِبْهُ أَسَدٍ، وَٱلْحَيَوَانُ ٱلثَّانِي شِبْهُ عِجْلٍ، وَٱلْحَيَوَانُ ٱلثَّالِثُ لَهُ وَجْهٌ مِثْلُ وَجْهِ إِنْسَانٍ، وَٱلْحَيَوَانُ ٱلرَّابِعُ شِبْهُ نَسْرٍ طَائِرٍ. الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) والحَيَوانُ الأوَّلُ شِبهُ أسَدٍ، والحَيَوانُ الثّاني شِبهُ عِجلٍ، والحَيَوانُ الثّالِثُ لهُ وجهٌ مِثلُ وجهِ إنسانٍ، والحَيَوانُ الرّابِعُ شِبهُ نَسرٍ طائرٍ. كتاب الحياة الْكَائِنُ الأَوَّلُ يُشْبِهُ الأَسَدَ، وَالثَّانِي يُشْبِهُ الْعِجْلَ، وَالثَّالِثُ لَهُ وَجْهٌ مِثْلُ وَجْهِ إِنْسَانٍ. أَمَّا الْكَائِنُ الرَّابِعُ فَيُشْبِهُ النَّسْرَ الطَّائِرَ. الكتاب الشريف الْكَائِنُ الْأَوَّلُ يُشْبِهُ الْأَسَدَ، وَالثَّانِي يُشْبِهُ الثَّوْرَ، وَالثَّالِثُ لَهُ وَجْهُ إِنْسَانٍ، وَالرَّابِعُ يُشْبِهُ النِّسْرَ الطَّائِرَ. المعنى الصحيح لإنجيل المسيح وكانَ أوّلُها يُشبِهُ الأسَـدَ، وثانيها يُشبِهُ العِجلَ، أمّا الثالِثُ فوَجهُهُ يُشبِهُ وَجهَ الإنسانِ، ورابِعُها يُشبِهُ النِّسرَ أثناء الطَّيَرانِ. |
وَيَهُوذَا مِثْلُ شِبلٍ. يَا ابْنِي، عُدْتَّ بَعْدَ أنِ اصْطَدْتَ فَريسَتَكَ. أنْتَ كَأسَدٍ تَجْثُمُ وَتَرْبِضُ. فَمَنْ يَجْرُؤُ أنْ يُزعِجَكَ؟
«شَاوُلُ وَيُونَاثَانُ أحَبَّ أحْدُهُمَا الآخَرَ وَمَتَّعَ أحَدُهُمَا الآخَرَ فِي حَيَاتِهِ، وحَتَّى المَوْتُ لَمْ يُفَرِّقْ بَينهُمَا. كَانَا أسْرَعَ مِنَ النُّسُورِ، وَأقَوَىْ مِنَ الأُسُودِ.
الشَّعْبُ المُتَمَرِّدُ يَحْكُمُهُ كَثِيرُونَ، أمَّا الحَاكِمُ الفَطِنُ فَيُحَافِظُ عَلَى استِقْرَارِ بَلَدِهِ.
أمَّا الَّذِينَ يَضَعُونَ رَجَاءَهُمْ فِي اللهِ فَسَيُجَدِّدُونَ قُوَّتَهُمْ، سَيُحَلِّقُونَ بِأجنِحَةٍ كَالنُّسُورِ. سَيَرْكُضُونَ وَلَا يُنْهَكُونَ، وَسَيَمْشُونَ وَلَا يَتْعَبُونَ.
أمَّا مَنَاظِرُ وُجُوهِهَا، فَلِكُلٍّ مِنْهَا وَجْهُ إنْسَانٍ مِنَ الأمَامِ، وَوَجْهُ أسَدٍ مِنَ اليَمِينِ، وَوَجْهُ ثَورٍ مِنَ اليَسَارِ، وَوَجْهُ نَسرٍ مِنَ الخَلفِ.
وَرَأيْتُ تَحْتَ أجنِحَتِهَا أيدٍ بَشَرِيَّةً عَلَى جَوَانِبِهَا الأرْبَعَةِ. فَكَانَ لِكُلٍّ مِنْهَا ذَاتُ العَدَدِ مِنَ الوُجُوهِ وَالأجنِحَةِ.
وَكَانَ لِكُلِّ كَرُوبٍ أرْبَعَةُ وُجُوهٍ: الأوَّلُ وَجْهُ كَرُوبٍ، وَالثَّانِي وَجْهُ إنْسَانٍ، وَالثَّالِثُ وَجْهُ أسَدٍ، وَالرَّابِعُ وَجْهُ نَسرٍ.
كَانَ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهَا أرْبَعَةُ وُجُوهٍ، وَلِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهَا أرْبَعَةُ أجنِحَةٍ. وَتَحْتَ أجنِحَتِهَا مَا يُشْبِهُ الأيدِي البَشَرِيَّةَ.
كَانَ الحَيَوَانُ الأوَّلُ كَأسَدٍ وَلَهُ أجنِحَةُ نَسرٍ. وَبَيْنَمَا كُنْتُ أُرَاقِبُ، نُزِعَتْ أجنِحَتُهُ ثُمَّ رُفِعَ عَنِ الأرْضِ وَوَقَفَ عَلَى رِجلَيهِ اللَّتَيْنِ تُشبِهَانِ رِجلَيِّ إنْسَانٍ. ثُمَّ أُعْطِيَ عَقلَ إنْسَانٍ.
مَعَ أنَّكَ تَجْعَلُ عُشَّكَ مُرْتَفِعًا كَمَا يَعْمَلُ النَّسرُ، لَكِنِّي سَأُنزِلُكَ مِنْ هُنَاكَ.» يَقُولُ اللهُ.
يَقُومُ هَذَا الشَّعْبُ كَلَبْوَةٍ، وَيَقِفُ كَأسَدٍ. لَنْ يَنَامَ إلَى أنْ يَأْكُلَ فَرِيسَتَهُ، وَيَشْرَبَ دَمَ الَّذِينَ قَتَلَهُمْ.»
إنَّهُمْ يَجْثُمُونَ وَيَرْبِضُونَ كَأسَدٍ. إنَّهُمْ مِثْلُ أسَدٍ! فَمَنْ سَيُنهِضُهُمْ؟ لَا أحَدَ. كُلُّ مَنْ يَلْعَنُهُمْ يَكُونُ مَلعُونًا.»
أيُّهَا الإخْوَةُ، لَا تَكُونُوا أطْفَالًا فِي تَفْكِيرِكُمْ، بَلْ كُونُوا أبرِيَاءَ كَالأطْفَالِ فِي مَا يَتَعَلَّقُ بِالشَّرِّ. أمَّا فِي تَفْكِيرِكُمْ، فَكُونُوا نَاضِجِينَ.
«وَسَيَجْلِبُ اللهُ ضِدَّكُمْ أُمَّةً مِنْ بَعِيدٍ، مِنْ أقْصَى الأرْضِ. أُمَّةً لَا تَعْرِفُونَ لُغَتَهَا، فَتَهْجُمُ عَلَيْكُمْ كَالنَّسرِ.
وَكَانَ أمَامَ العَرْشِ مَا يُشْبِهُ بَحْرًا شَفَّافًا مِنَ الزُّجَاجِ. وَأمَامَ العَرْشِ، وَإلَى كُلِّ جَانِبٍ مِنْ جَوَانِبِهِ، أرْبَعَةُ مَخْلُوقَاتٍ لَهَا عُيُونٌ كَثيرَةٌ مِنْ أمَامٍ وَمِنْ خَلفٍ.
ثُمَّ فَتَحَ الحَمَلُ الخَتْمَ الثَّانِي، فَسَمِعتُ المَخْلُوقَ الثَّانِي يَقُولُ: «تَعَالَ!»
ثُمَّ فَتَحَ الحَمَلُ الخَتْمَ الثَّالِثَ، فَسَمِعتُ المَخْلُوقَ الثَّالِثَ يَقُولُ: «تَعَالَ!» فَنَظَرتُ وَإذَا جَوَادٌ أسوَدُ أمَامِي، وَالرَّاكِبُ عَلَيْهِ يَحْمِلُ مِيزَانًا بِيَدِهِ.
ثُمَّ فَتَحَ الحَمَلُ الخَتْمَ الرَّابِعَ، فَسَمِعتُ المَخْلُوقَ الرَّابِعَ يَقُولُ: «تَعَالَ!»