«حَتَّى مَتَى تُحَرِّفُونَ العَدَالَةَ؟ حَتَّى مَتَى لَا تُحَاسِبُونَ الأشرَارَ؟» سِلَاهْ
«حَتَّى مَتَى تَقْضُونَ جَوْرًا وَتَرْفَعُونَ وُجُوهَ ٱلْأَشْرَارِ؟ سِلَاهْ.
«حتَّى مَتَى تقضونَ جَوْرًا وتَرفَعونَ وُجوهَ الأشرارِ؟ سِلاهْ.
حَتَّامَ تَحْكُمون جَوْرًا وتحابون وُجوهَ الفاسِقين؟…
حَتَّى مَتَى تَقْضُونَ بِالظُّلْمِ وَتَنْحَازُونَ إِلَى الأَشْرَارِ؟
”إِلَى مَتَى تَقْضُونَ بِالظُّلْمِ، وَتَنْحَازُونَ لِلْأَشْرَارِ؟
حَتّامَ لا تَحكُمونَ بِالقِسطِ؟ حَتّامَ تَنتَصِرونَ لِلأشرارِ؟
فَخَاطَبَ إيلِيَّا كُلَّ الشَّعْبِ وَقَالَ: «حَتَّى مَتَى تَتَرَدَّدُونَ كَالعُرْجِ بَيْنَ طَريِقَينِ؟ إنْ كَانَ يهوه هُوَ الإلَهُ الحَقِيقِيُّ، فَاتْبَعُوهُ! وَإنْ كَانَ البَعلُ هُوَ الإلَهُ الحَقِيقِيُّ، فَاتْبَعُوهُ!» فَلَمْ يَقُلِ الشَّعْبُ شَيْئًا.
عَلَى كُلِّ وَاحِدٍ مِنْكُمْ أنْ يَخَافَ اللهَ. فَدَقِّقُوا فِي مَا تَفْعَلُونَ لِأنَّ إلَهَنَا لَا يَظْلِمُ، وَلَا يُمَيِّزُ كَبِيرًا عَنْ صَغِيرٍ، وَلَا يَرْتَشِي ليُغَيِّرَ أحكَامَهُ.»
لَنْ أنحَازَ إلَى أحَدٍ وَلَنْ أتَمَلَّقَ أحَدًا،
هُوَ اللهُ الَّذِي لَا يُفَرِّقُ بَيْنَ النَّاسِ، وَلَا يَسْمَعُ طِلْبَاتِ الغَنِيِّ قَبْلَ الفَقِيرِ، لِأنَّ كِلَيهِمَا عَمَلُ يَدَيهِ.
إلَى مَتَى تُواصِلُونَ الهُجُومَ عَلَيَّ؟ إلَى أنْ تَهْدِمُونِي كَحَائِطٍ مَائِلٍ؟
فَأتَى مُوسَى وَهَارُونُ إلَى فِرعَوْنَ وَقَالَا لَهُ: «هَذَا هُوَ مَا يَقُولُهُ يهوه إلَهُ العِبرَانِيِّينَ: ‹حَتَّى مَتَى تَرْفُضُ أنْ تَتَوَاضَعَ أمَامِي؟ أطلِقْ شَعْبِي لِيَعْبُدَنِي.
لَيْسَ جَيِّدًا أنْ تَتَحَيَّزَ لِلمُذنِبِ، فَتَحْرِمَ البَرِيءَ مِنْ حَقِّهِ.
وَهَذَا هُوَ مَا يَقُولُهُ الرَّبُّ الإلَهُ: «يَا رُؤَسَاءَ إسْرَائِيلَ، لَمْ أعُدْ أحتَمِلُ عُنفَكُمْ وَظُلمَكُمْ تُجَاهَ شَعْبِي وسَرِقَتَهِ. اعمَلُوا العَدْلَ وَالحَقَّ، وَتَوَقَّفُوا عَنْ طَردِ شَعْبِي مِنْ أرْضِهِ.» يَقُولُ الرَّبُّ الإلَهُ.
«كُونُوا عَادِلِينَ فِي القَضَاءِ، فَلَا تَتَحَيَّزُوا لِلفُقَرَاءِ وَالمَسَاكِينِ، وَلَا تُقَدِّمُوا إكرَامًا خَاصًّا لِأصْحَابِ المَرَاكِزِ. احْكُمْ عَلَى قَرِيبِكَ بِالعَدِلِ.
فَقَالَ يَسُوعُ: «أيُّهَا الجِيلُ غَيْرُ المُؤمِنِ وَالمُنحَرِفُ، إلَى مَتَى أكُونُ مَعَكُمْ، إلَى مَتَى أحتَمِلُكُمْ؟» ثُمَّ قَالَ للرَجُلِ: «أحضِرِ ابنَكَ إلَيَّ هُنَا.»
وَمِنْ هَؤُلَاءِ أشخَاصٌ يُعتَبَرُونَ بَارِزِينَ! لَكِنْ لَا فَرْقَ عِندِي، لِأنَّ كُلَّ النَّاسِ مُتَسَاوُونَ أمَامَ اللهِ، فَلَمْ يَزِدْ أُولَئِكَ شَيْئًا عَلَى رِسَالَتِي.
لَا تَنحَازُوا فِي القَضَاءِ، بَلِ اسْتَمِعُوا إلَى الصَّغِيرِ وَالعَظِيمِ عَلَى حَدٍّ سَوَاءٍ. لَا تَخَافُوا أحَدًا لِأنَّ القَضَاءَ لَلَّهِ. وَالقَضِيَّةُ الَّتِي تَصْعُبُ عَلَيْكُمْ، أحْضِرُوهَا إلَيَّ وَأنَا أسْمَعُهَا.