الثَّرَوَاتُ وَالغِنَى هِيَ مِنْكَ، وَأنْتَ تَحْكُمُ فَوْقَ الجَمِيعِ. القُوَّةُ وَالجَبَرُوتُ لَكَ. وَأنْتَ مَنْ يَقْدِرُ أنْ يَرْفَعَ وَيُقَوِّيَ الجَمِيعَ.
المزامير 62:12 - الكِتاب المُقَدَّس: التَّرْجَمَةُ العَرَبِيَّةُ المُبَسَّطَةُ وَأنَّ الرَّحمَةَ لَكَ يَا رَبُّ.» أنْتَ تُجَازِي الجَمِيعَ بِحَسَبِ أعْمَالِهِمْ. المزيد من الإصداراتالكتاب المقدس وَلَكَ يَا رَبُّ ٱلرَّحْمَةُ، لِأَنَّكَ أَنْتَ تُجَازِي ٱلْإِنْسَانَ كَعَمَلِهِ. الكتاب المقدس (تخفيف تشكيل) ولكَ يا رَبُّ الرَّحمَةُ، لأنَّكَ أنتَ تُجازي الإنسانَ كعَمَلِهِ. مزامير داود النبيّ - ترجمة الأب عفيف عسيران واحِدَةً قال الله وأنا سَمِعْتُ اثْنَتَيْنِ: العِزَّة لله، كتاب الحياة لَكَ الرَّحْمَةُ يَا رَبُّ فَأَنْتَ تُجَازِي كُلَّ إِنْسَانٍ بِمُقْتَضَى عَمَلِهِ. الكتاب الشريف وَأَنْتَ رَحِيمٌ يَا رَبُّ.“ لِأَنَّكَ حَقًّا تُجَازِي كُلَّ وَاحِدٍ حَسَبَ عَمَلِهِ. |
الثَّرَوَاتُ وَالغِنَى هِيَ مِنْكَ، وَأنْتَ تَحْكُمُ فَوْقَ الجَمِيعِ. القُوَّةُ وَالجَبَرُوتُ لَكَ. وَأنْتَ مَنْ يَقْدِرُ أنْ يَرْفَعَ وَيُقَوِّيَ الجَمِيعَ.
لَكِنَّ اللهَ يُكَلِّمُ النَّاسَ بِطُرُقٍ مُخْتَلِفَةٍ، وَالإنْسَانُ لَا يُدْرِكُ ذَلِكَ.
لِأنَّ اللهَ يُعْطِي الإنْسَانَ أُجرَةَ أعْمَالِهِ، وَيَجْلِبُ عَلَيْهِ مَا يَسْتَحِقُّهُ.
أمَّا القَدِيرُ فَلَا نَقدِرُ أنْ نَصِلَ إلَيْهِ. عَظِيمٌ هُوَ فِي قُوَّتِهِ وَفِي أحْكَامِهِ، وَلَا يُنَاقِضُ كَثْرَةَ عَدلِهِ بِالظُّلْمِ.
إنْ كَانَتْ مَسْألَةَ قُوَّةٍ، فَهُوَ أقوَى. وَإنْ كَانَتْ مَسْألَةَ عَدلٍ، فَمَنْ يَسْتَطِيعُ أنْ يَدْعُوهُ إلَى مُحَاكَمَةٍ؟
أمَّا مَحَبَّةُ اللهِ الحَقِيقِيَّةُ لِأتبَاعِهِ، وَأعْمَالُهُ الصَّالِحَةُ لِأوْلَادِهِمْ، فَعَلَى الدَّوَامِ كَانَتْ، وَكَذَلِكَ سَتَظَلُّ.
أمَّا أنْتَ يَا رَبُّ فَإلَهٌ رَحُومٌ وَمُنعِمٌ، بَطِيئُ الغَضَبِ، مُسرِعٌ إلَى الرَّحمَةِ وَالأمَانَةِ.
فَأنْتَ صَالِحٌ يَا رَبُّ، وَغَفَّارٌ وَمَملُوءٌ مَحَبَّةً لِكُلِّ الَّذِينَ يَدْعُونَكَ!
لِأنَّكَ إنْ قُلْتَ: «نَحْنُ لَا نَعْلَمُ بِهَذَا الأمْرِ،» فَإنَّ فَاحِصَ القُلُوبِ يَعْلَمُ بِهِ. ألَيْسَ هُوَ يَرَاكَ وَيَعْلَمُ؟ ألَيْسَ هُوَ مَنْ سَيُجَازِي كُلَّ وَاحِدٍ بِحَسَبِ عَمَلِهِ؟
عَظِيمٌ فِي المَشُورَةِ، وَجَبَّارٌ فِي كُلِّ مَا تَعْمَلُ. أنْتَ بِعَيْنَيْكَ تُرَاقِبُ أعْمَالَ البَشَرِ لِكَي تُعطِي كُلَّ وَاحِدٍ بِحَسَبِ طُرُقِهِ وَأعْمَالِهِ.
يَقُولُ الرَّبُّ الإلَهُ: «أنَا الَّذِي أحْكُمُ عَلَى كُلِّ إنْسَانٍ بِحَسَبِ سُلُوكِهِ. فَتُوبُوا وَارجِعُوا عَنْ كُلِّ آثَامِكُمْ وَخَطَايَاكُمْ، حَتَّى لَا تُدّمِّرَكُمْ آثَامُكُمْ.
وَلَكِنَّكُمْ تَقُولُونَ إنَّ طُرُقَ اللهِ غَيْرُ مُسْتَقِيمَةٍ. يَا بَيْتَ إسْرَائِيلَ، سَأَدِينُ كُلَّ وَاحِدٍ بِحَسَبِ أعْمَالِهِ.»
سَيَنُوحُ المَلِكُ، وَرَئِيسُ الشَّعْبِ سَيَلبَسُ العَارَ، وَأيدِي القَادَةِ سَتَرْتَجِفُ مِنَ الخَوفِ. سَأحْكُمُ عَلَيْهِمْ بِمَا يَحْكُمُونَ بِهِ عَلَى غَيرِهِمْ. حِينَئِذٍ، يَعَلَمُونَ أنِّي أنَا اللهُ.»
يَا إلَهِي، أمِلْ أُذنَكَ وَاسْمَعْ، افتَحْ عَيْنَيْكَ وَانْظُرْ خَرَائِبَنَا وَدَمَارَ المَدِينَةِ المَدعُوَّةِ بِاسْمِكَ. إنَّنَا لَا نَطلُبُ الرَّحمَةَ عَلَى أسَاسِ أعْمَالِنَا الصَّالِحَةِ، بَلْ نَطلُبُهَا بِسَبَبِ رَحمَتِكَ العَظِيمَةِ.
«أمَّا أنْتَ أيُّهَا الرَّبُّ إلَهَنَا فَلَكَ الرَّحمَةُ وَالغُفرَانُ لِأنَّنَا تَمَرَّدنَا عَلَيْكَ.
مَنْ هُوَ إلَهٌ مِثْلُكَ؟ أنْتَ تَغْفِرُ الشُّرُورَ. أنْتَ تَعْفُو عَنْ مَعصِيَةِ النَّاجِينَ مِنْ شَعْبِكَ. لِأنَّ اللهَ لَنْ يَظَلَّ غَاضِبًا إلَى الأبَدِ، بَلْ يُرِيدُ أنْ يَرْحَمَ.
لِأنَّ ابْنَ الإنْسَانِ سَيَأْتِي فِي مَجْدِ أبِيهِ مَعَ مَلَائِكَتِهِ، وَسَيُجَازِي كُلَّ وَاحِدٍ بِحَسَبِ أعْمَالِهِ.
لِلزَّارِعِ وَالسَّاقِي هَدَفٌ وَاحِدٌ. وَسَيَنَالُ كُلٌّ مِنهُمَا مُكَافَأتَهُ حَسَبَ ثَمَرِ عَمَلِهِ.
إذْ يَنْبَغِي أنْ نَقِفَ جَمِيعًا أمَامَ كُرسِيِّ قَضَاءِ المَسِيحِ، لِكَي يَنَالَ كُلُّ وَاحِدٍ جَزَاءَ مَا فَعَلَهُ وَهُوَ فِي هَذَا الجَسَدِ، خَيْرًا كَانَ أمْ شَرًّا.
وَتَذَكَّرُوا أنَّ الرَّبَّ سَيُجَازِي كُلَّ وَاحِدٍ مِنْكُمْ عَلَى الخَيْرِ الَّذِي يَصْنَعُهُ، سَوَاءٌ أكَانَ عَبْدًا أمْ حُرًّا.
أنْتُمْ تَدْعُونَ اللهَ أبًا، وَهُوَ يَحْكُمُ عَلَى كُلِّ إنْسَانٍ عَلَى أسَاسِ عَمَلِهِ، وَدُونَ أيِّ تَحَيُّزٍ. فَعِيشُوا إذًا حَيَاتَكُمْ فِي تَقْوَى أثْنَاءَ إقَامَتِكُمُ المُؤَقَّتَةِ عَلَى هَذِهِ الأرْضِ.
«هَا أنَا قَادِمٌ سَرِيعًا، وَمَعِي الأُجرَةُ لِكَي أُجَازِيَ كُلَّ وَاحِدٍ حَسَبَ أعْمَالِهِ.