فَلَيْسَ لَهَا ضَابِطٌ أوْ قَائِدٌ أوْ حَاكِمٌ،
ٱلَّتِي لَيْسَ لَهَا قَائِدٌ أَوْ عَرِيفٌ أَوْ مُتَسَلِّطٌ،
الّتي ليس لها قائدٌ أو عَريفٌ أو مُتَسَلِّطٌ،
فَمَعَ أَنَّهَا مِنْ غَيْرِ قَائِدٍ أَوْ مُدَبِّرٍ أَوْ حَاكِمٍ،
فَلَيْسَ لَهَا قَائِدٌ أَوْ مُشْرِفٌ أَوْ حَاكِمٌ،
فلا قائد يقودها ولا يرقبها رقيب ولا مشرف عليها ولا دليلا
«هَلْ تَصطَادُ فَرِيسَةً لِلأسَدِ، أمْ تَسُدُّ شَهِيَّةَ الأشْبَالَ،
الجَرَادُ لَيْسَ لَهُ قَائِدٌ، وَلَكِنَّهُ يَسْلُكُ بِشَكلٍ مُنَظَّمٍ.
لَكِنَّهَا تَخْزِنُ طَعَامَهَا فِي الصَّيفِ، وَتَجْمَعُ مَؤُونَتَهَا فِي وَقْتِ الحَصَادِ.