قَدْ تُلْقَى القُرعَةُ فِي حِضنِكَ، لَكِنَّ الأحكَامَ مِنَ اللهِ.
ٱلْقُرْعَةُ تُلْقَى فِي ٱلْحِضْنِ، وَمِنَ ٱلرَّبِّ كُلُّ حُكْمِهَا.
القُرعَةُ تُلقَى في الحِضنِ، ومِنَ الرَّبِّ كُلُّ حُكمِها.
تُلْقَى الْقُرْعَةُ فِي الْحِضْنِ، وَلَكِنَّ الْقَرَارَ مَرْهُونٌ كُلُّهُ لأَمْرِ الرَّبِّ.
تُلْقَى الْقُرْعَةُ فِي الْحِجْرِ، وَنَتِيجَتُهَا هِيَ بِإِذْنِ اللهِ.
وَانْتَقَلَ قَادَةُ الشَّعْبِ لِلسَّكَنِ فِي القُدْسِ. وَأُلقِيَتِ القُرْعَةُ لِاخْتِيَارِ وَاحِدٍ مِنْ كُلِّ عَشْرَةٍ مِنَ الشَّعْبِ وَإلزَامِهِ بِالسَّكَنِ فِي القُدْسِ، المَدِينَةِ المُقَدَّسَةِ، بَيْنَمَا يَبْقَى التِّسْعَةُ الآخَرُونَ فِي المُدُنِ الأُخرَى.
الصَّبُورُ خَيْرٌ مِنَ الجَبَّارِ، وَضَابِطُ نَفْسِهِ خَيْرٌ مِمَّنْ يَحْكُمُ مَدِينَةً.
القُرعَةُ تُنهِي النِّزَاعَ، وَتَفْصِلُ بَيْنَ طَرَفَينِ قَوِيّينِ.
كَثِيرُونَ يَطْلُبُونَ رِضَى الحُكَّامِ، وَلَكِنَّ العَدْلَ مِنْ عِندِ اللهِ.
فَمَلِكُ بَابِلَ يَقِفُ عِنْدَ مُفتَرَقِ الطَّرِيقِ يَهُزُّ سِهَامَهُ وَيَسألُ آلِهَتَهُ وَيَمْتَحِنُ كَبِدَ الحَيَوَانَاتِ ليَختَارَ الطَّرِيقَ.
وَيُلقِي هَارُونُ قُرْعَتَيْنِ عَلَى التَّيسَينِ: القُرْعَةَ الأُولَى للهِ، وَالقُرْعَةَ الثَّانِيَةَ لِعَزَازِيلَ.
ثُمَّ قَالَ البَحَّارَةُ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ: «لِنُلْقِ قُرعَةً بَيْنَنَا، لِنَعلَمَ مَنْ سَبَّبَ لَنَا هَذِهِ المِحنَةَ.» فَأجرُوا قُرعَةً، وَوَقَعَتِ القُرْعَةُ عَلَى يُونَانَ.
ثُمَّ أجرَوْا القُرعَةَ بَيْنَ الرَّجُلَينِ، فَوَقَعَتِ القُرعَةُ عَلَى مَتِيَّاسَ، فَأُضِيفَ إلَى الأحَدَ عَشَرَ رَسُولًا.
وَهُنَاكَ، ألقَى يَشُوعُ قُرَعَةً بَيْنَهُمْ فِي حَضْرَةِ اللهِ. وَقَسَّمَ الأرْضَ لِبَنِي إسْرَائِيلَ بِحَسَبِ حِصَصِهِمْ.
وَلْيُقَسِّمُوا الأرْضَ البَاقِيَةَ إلَى سَبْعَةِ أقسَامٍ. سَيَبْقَى يَهُوذَا فِي أرْضِهِ فِي الجَنُوبِ، وَسَيَبْقَى شَعْبُ يُوسُفَ فِي أرْضِهِ فِي الشِّمَالِ.
«‹وَفِي الصَّبَاحِ، تَقِفُونَ جَمِيعًا فِي حَضْرَةِ اللهِ بِحَسَبِ قَبَائِلِكُمْ. وَالقَبِيلَةُ الَّتِي يَختَارُهَا اللهُ تَتَقَدَّمُ بِحَسَبِ عَشَائِرِهَا. وَالعَشِيرَةُ الَّتِي يَخْتَارُهَا اللهُ تَتَقَدَّمُ بِحَسَبِ عَائِلَاتِهَا. وَالعَائِلَةُ الَّتِي يَختَارُهَا اللهُ تَتَقَدَّمُ بِرِجَالِهَا وَاحِدًا وَاحِدًا.
أمَّا الآنَ، فَهَذَا هُوَ مَا سَنَفعَلُهُ بِجِبْعَةَ، سَنُلْقِي قُرعَةً لِنَعْرِفَ مَا سَنَفعَلُهُ بِهَا.
لَكِنَّكُمُ اليَوْمَ رَفَضتُمْ إلَهَكُمُ الَّذِي خَلَّصَكُمْ مِنْ ضِيقَاتِكُمْ وَمَتَاعِبِكُمْ إذْ قُلْتُمْ: ‹نُرِيدُ أنْ يَحْكُمَنَا مَلِكٌ.› وَالْآنَ تَعَالَوْا وَقِفُوا فِي حَضْرَةِ اللهِ حَسَبَ عَائِلَاتِكُمْ وَعَشَائِرِكُمْ.»