‹لَمْ يَسْتَطِعِ اللهُ أنْ يُدخِلَ هَذَا الشَّعْبَ إلَى الأرْضِ الَّتِي وَعَدَهُمْ بِهَا، فَقَتَلَهُمْ فِي الصَّحْرَاءِ.›
لِأَنَّ ٱلرَّبَّ لَمْ يَقْدِرْ أَنْ يُدْخِلَ هَذَا ٱلشَّعْبَ إِلَى ٱلْأَرْضِ ٱلَّتِي حَلَفَ لَهُمْ، قَتَلَهُمْ فِي ٱلْقَفْرِ.
لأنَّ الرَّبَّ لم يَقدِرْ أنْ يُدخِلَ هذا الشَّعبَ إلَى الأرضِ الّتي حَلَفَ لهُمْ، قَتَلهُمْ في القَفرِ.
إِنَّكَ قَدْ عَجَزْتَ عَنْ أَنْ تُدْخِلَ هَذَا الشَّعْبَ إِلَى الأَرْضِ الَّتِي وَعَدْتَهُمْ بِها، فَأَهْلَكْتَهُمْ فِي الصَّحْرَاءِ.
’الْمَوْلَى لَمْ يَقْدِرْ أَنْ يُدْخِلَ هَذَا الشَّعْبَ، إِلَى الْأَرْضِ الَّتِي وَعَدَهُمْ بِهَا بِقَسَمٍ، لِذَلِكَ قَتَلَهُمْ فِي الصَّحْرَاءِ.‘
لم يَقدِرِ الرّبُّ أنْ يُدخِلَ شعبَهُ إلى الأرضِ الّتي حلَفَ لهُم علَيها، فَقَتلَهُم في البَرِّيَّةِ.
لِمَاذَا تُعطِي المِصْرِيِّينَ فُرصَةً لِيَقُولُوا: ‹أخرَجَهُمُ إلَهُهُمْ وَهُوَ يُضْمِرُ لَهُمُ الشَّرَّ، لِيَقْتُلَهُمْ فِي الجِبَالِ، وَلِيُبِيدَهُمْ مِنْ عَلَى وَجْهِ الأرْضِ›؟ ارجِعْ عَنْ غَضَبِكَ الشَّدِيدِ. وَلَا تَعْمَلْ مَا فَكَّرْتَ بِهِ مِنَ الشَّرِّ عَلَى شَعْبِكَ.
«لِذَلِكَ لِتَعْظُمْ قُوَّةُ اللهِ كَمَا وَعَدْتَ وَقُلْتَ:
لِكَي لَا يَقُولَ المِصْرِيُّونَ: ‹لِأنَّ يهوه لَمْ يَسْتَطِعْ إحضَارَهُمْ إلَى الأرْضِ الَّتِي وَعَدَهُمْ بِهَا، وَلِأنَّهُ يَكْرَهُهُمْ، أخرَجَهُمْ لِيَقْتُلَهُمْ فِي الصَّحرَاءِ.›
وَقَالَ يَشُوعُ: «آهٍ يَا اللهُ! لِمَاذَا عبَّرْتَ هَذَا الشَّعْبَ نَهْرَ الأُرْدُنِّ لِيُهلِكَنَا الأمُورِيُّونَ؟ لَيتَنَا بَقِينَا شَرْقَ النَّهْرِ!
سَيَسْمَعُ جَمِيعُ الكَنعَانِيِّينَ السَّاكِنِينَ فِي الأرْضِ بِمَا حَدَثَ، فَيُحَاصِرُونَنَا وَيَقْتُلُونَنَا. مَاذَا سَتَفْعَلُ حِينَئَذٍ لِاسْمِكَ العَظيمِ؟»