وَذَهَبَ يَسُوعُ مُجَدَّدًا إلَى المَجْمَعِ، وَكَانَ هُنَاكَ رَجُلٌ يَدُهُ مَشلُولَةٌ.
ثُمَّ دَخَلَ أَيْضًا إِلَى ٱلْمَجْمَعِ، وَكَانَ هُنَاكَ رَجُلٌ يَدُهُ يَابِسَةٌ.
ثُمَّ دَخَلَ أيضًا إلَى المَجمَعِ، وكانَ هناكَ رَجُلٌ يَدُهُ يابِسَةٌ.
وَدَخَلَ يَسُوعُ الْمَجْمَعَ مَرَّةً أُخْرَى. وَكَانَ هُنَالِكَ رَجُلٌ يَدُهُ يَابِسَةٌ.
وَفِي مَرَّةٍ أُخْرَى، ذَهَبَ عِيسَى إِلَى بَيْتِ الْعِبَادَةِ وَكَانَ هُنَاكَ رَجُلٌ يَدُهُ مَشْلُولَةٌ.
ورَجَعَ سَيِّدُنا عِيسَى (سلامُهُ علينا)، بَعدَ ذلِكَ، إلى بَيتِ العِبادةِ حَيثُ كانَ النّاسُ مُجتمِعينَ يَومَ السَّبتِ، وكانَ مِن بَينِهم رَجُلٌ يَشكو شَللاً في يَدِهِ أدّى بها إلى الضُّمورِ.
فَسَمِعَ يَرُبْعَامُ الرِّسَالَةَ الَّتِي نَقَلَهَا رَجُلُ اللهِ عَنِ المَذْبَحِ فِي بَيْتِ إيلَ. فَرَفَعَ يَدَهُ عَنِ المَذْبَحِ وَأشَارَ إلَى الرَّجُلِ وَقَالَ: «ألْقُوا القَبْضَ عَلَى هَذَا الرَّجُلِ!» وَإذْ تَفَوَّهَ بِهَذَا، شُلَّتْ يَدُهُ. فَلَمْ يَسْتَطِعْ أنْ يُحَرِّكَهَا.
ثُمَّ ذَهَبُوا إلَى كَفْرِنَاحُومَ، وَدَخَلَ يَسُوعُ إلَى المَجْمَعِ يَوْمَ السَّبْتِ وَابْتَدَأ يُعَلِّمُ.
فَذَهَبَ إلَى كُلِّ أنْحَاءِ إقْلِيمِ الجَلِيلِ يُبَشِّرُ فِي مَجَامِعِ اليَهودِ، وَيَطْرُدُ الأروَاحَ الشِّرِّيرَةَ.
وَهَكَذَا فَإنَّ ابْنَ الإنْسَانِ هُوَ رَبُّ السَّبْتِ أيْضًا.»
يَرْقُدُ فِيهَا جَمْعٌ مِنَ المَرْضَى العُمِي وَالعُرْجِ وَالمَشلُولِينَ يَنْتَظِرُونَ تَحرِيكَ المَاءِ.