فَمَزَّقَ رَئِيسُ الكَهَنَةِ ثِيَابَهُ وَقَالَ: «مَا حَاجَتُنَا إلَى شُهُودٍ بَعْدَ الَّذِي سَمِعنَاهُ.
فَمَزَّقَ رَئِيسُ ٱلْكَهَنَةِ ثِيَابَهُ وَقَالَ: «مَا حَاجَتُنَا بَعْدُ إِلَى شُهُودٍ؟
فمَزَّقَ رَئيسُ الكهنةِ ثيابَهُ وقالَ: «ما حاجَتُنا بَعدُ إلَى شُهودٍ؟
فَشَقَّ رَئِيسُ الْكَهَنَةِ ثِيَابَهُ، وَقَالَ: «لا حَاجَةَ بِنَا بَعْدُ إِلَى شُهُودٍ.
فَشَقَّ رَئِيسُ الْأَحْبَارِ ثِيَابَهُ وَقَالَ: ”لِمَاذَا نَحْتَاجُ إِلَى شُهُودٍ؟
فاغتاظَ رَئيسُ الأحبارِ وشَقَّ ثيابَهُ مُحتَجًّا على ذلِكَ بقولِهِ: "أَبَعدَ هَذا القَولِ مِن شُهودٍ؟
فَمَزَّقَ ألِيَاقِيمُ بْنُ حِلْقِيَّا المَسْؤولُ عَنْ بَيْتِ المَلِكِ، وَشَبْنَةُ كَاتِبُ المَلِكِ، وَيُوآخُ بْنُ آسَافَ حَافِظُ السِّجِلَّاتِ ثِيَابَهُمْ حُزْنًا عَلَى مَا سَمِعُوهُ. وَجَاءُوا إلَى حَزَقِيَّا، وَأخبَرُوهُ بِمَا قَالَهُ رَئِيسُ السُّقَاةِ.
«أمَّا رَئيسُ الكَهَنَةِ الَّذِي سُكِبَ عَلَى رَأسِهِ زَيْتُ المَسْحَةِ، وَعُيِّنَ لِيَرْتَدِيَ ثِيَابَ رَئِيسِ الكَهَنَةِ الخَاصَّةِ، فَلَا يَكْشِفْ رَأسَهُ وَلَا يُمَزِّقْ ثِيَابَهُ حُزْنًا.
وَيَشُوعُ بْنُ نُونٍ وَكَالَبُ بْنُ يَفُنَّةَ، اللَّذَانِ كَانَا مِمَّنْ اسْتَكْشَفُوا الأرْضَ، مَزَّقَا ثِيَابَهُمَا حُزْنًا مِنْ مَوقِفِ الشَّعْبِ.
حِينَئِذٍ مَزَّقَ رَئِيسُ الكَهَنَةِ ثِيَابَهُ وَقَالَ: «لَقَدْ أهَنْتَ اللهَ، فَمَا الحَاجَةُ بَعْدُ إلَى شُهُودٍ؟ فَقَدْ سَمِعْتُمُ الآنَ إهَانَتَهُ للهِ.