فَقَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «آمِنُوا بِاللهِ،
فَأَجَابَ يَسُوعُ وَقَالَ لَهُمْ: «لِيَكُنْ لَكُمْ إِيمَانٌ بِٱللهِ.
فأجابَ يَسوعُ وقالَ لهُمْ: «ليَكُنْ لكُمْ إيمانٌ باللهِ.
فَرَدَّ يَسُوعُ قَائِلاً لَهُمْ: «لِيَكُنْ لَكُمْ إِيْمَانٌ بِاللهِ!
أَجَابَهُمْ عِيسَى: ”آمِنُوا بِاللّٰهِ.
فخاطَبَ سَيِّدُنا عِيسَى أتباعَهُ واعِظًا: "يَلزِمُكُم الإيمانُ باللهِ.
وَخَرَجَ جَيْشُ يَهُوشَافَاطَ إلَى بَرِّيَّةِ تَقُوعَ فِي الصَّبَاح البَاكرِ. وَعندَ خُرُوجِهمْ، وَقَفَ يَهُوشَافَاطُ وَقَالَ: «اسْمَعُونِي يَا أهْلَ يَهُوذَا وَسُكَّانَ القُدْسِ. ليَكُنْ لَكُمْ إيمَانٌ بِإلَهِكُمْ، وَلَنْ يُصِيبَكُمْ شَرٌّ. ليَكُنْ لَكُمْ إيمَانٌ بِأنْبِيَاءِ اللهِ، وَسَتَنْجَحُونَ!»
ثِقُوا بِهِ أيُّهَا البَشَرُ. اسكُبُوا قُلُوبَكُمْ أمَامَهُ. اللهُ هُوَ مَلجَأُنَا. سِلَاهْ
عَاصِمَةُ أفْرَايِمَ هِيَ السَّامِرَةُ، وَحَاكِمُ السَّامِرَةِ هُوَ فَقَحُ بْنُ رَمَلْيَا الآنَ. إنْ لَمْ تُؤمِنُوا بِهَذِهِ الرِّسَالَةِ، فَلَنْ تأمَنُوا.»
فَقَالَ لَهُ: «تَعَالَ.» فَنَزَلَ بُطرُسُ مِنَ القَارِبِ وَمَشَى عَلَى المَاءِ بَاتِّجَاهِ يَسُوعَ.
فَأجَابَهُمْ يَسُوعُ: «بِسَبَبِ قِلَّةِ إيمَانِكُمْ. أقُولُ الحَقَّ لَكُمْ، لَوْ كَانَ إيمَانُكُمْ فِي حَجمِ بِذْرَةِ الخَردَلِ، فَإنَّكُمْ تَسْتَطِيعُونَ أنْ تَقُولُوا لِهَذَا الجَبَلِ: انتَقِلْ مِنْ هُنَا إلَى هُنَاكَ، فَسَيَنْتَقِلُ، وَلَنْ يَكُونَ هُنَاكَ شَيءٌ مُسْتَحِيلٌ عَليكُمْ.
فَأجَابَهُمْ: «أقُولُ الحَقَّ لَكُمْ، إنْ كَانَ لَدَيْكُمْ إيمَانٌ وَلَا تَشُكُّونَ، فَلَنْ تَكُونُوا قَادِرِينَ فَقَطْ عَلَى عَمَلِ مَا عَمِلْتُهُ أنَا بِشَجَرَةِ التِّينِ، بَلْ إنْ قُلْتُمْ لِهَذَا الجَبَلِ ‹لِتُقلَعْ مِنْ مَكَانِكَ وَتُلْقَ فِي البَحْرِ،› فَإنَّ كَلَامَكُم سَيَتَحَقَّقُ.
فَقَالَ لَهُ يَسُوعُ: «لِمَاذَا تَقُولُ: ‹إنْ كُنْتُ أستَطِيعُ›؟ فَكُلُّ شَيءٍ مُسْتَطَاعٌ لِمَنْ يُؤمِنُ.»
«لَا يَنْبَغِي أنْ تَضْطَرِبَ قُلُوبُكُمْ. آمِنُوا بِاللهِ دَائِمًا وَآمِنُوا بِي.
فَقَدْ دُفِنتُمْ مَعَهُ فِي المَعمُودِيَّةِ، وَقُمتُمْ أيْضًا مَعَهُ، إذْ آمَنتُمْ بِقُدرَةِ اللهِ الَّذِي أقَامَ المَسِيحَ مِنَ المَوْتِ.
مِنْ بُولُسَ خَادِمِ اللهِ وَرَسُولِ يَسُوعَ المَسِيحِ. أرْسَلَنِي لِأُشَجِّعَ إيمَانَ أوْلَادِ اللهِ المُختَارِينَ، وَأُنَمِّي فِيهِمُ المَعْرِفَةَ الكَامِلَةَ، لِكَي يَعِيشُوا حَيَاةَ التَّقْوَى،