وَلَكِنِّي أقُولُ لَكُمْ إنَّ حَالَ أهْلِ سَدُومَ، سَيَكُونُ أكْثَرَ احتِمَالًا مِنْ حَالِ أهْلِكِ فِي يَوْمِ الدَّينُونَةِ.»
وَلَكِنْ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ أَرْضَ سَدُومَ تَكُونُ لَهَا حَالَةٌ أَكْثَرُ ٱحْتِمَالًا يَوْمَ ٱلدِّينِ مِمَّا لَكِ».
ولكن أقولُ لكُمْ: إنَّ أرضَ سدومَ تكونُ لها حالَةٌ أكثَرُ احتِمالًا يومَ الدّينِ مِمّا لكِ».
وَلَكِنِّي أَقُولُ لَكُمْ إِنَّ مَصِيرَ سَدُومَ فِي يَوْمِ الدَّيْنُونَةِ، سَيَكُونُ أَكْثَرَ احْتِمَالاً مِنْ حَالَتِكِ!»
لَكِنِّي أَقُولُ لَكِ إِنَّ حَالَةَ سَدُومَ فِي يَوْمِ الدِّينِ سَتَكُونُ أَسْهَلَ مِنْ حَالَتِكِ.“
ألا إنّ أهلَ سَدومَ سيَكونونَ أحسَنَ حالاً مِنكُم يومَ الدِّين".
وَرَأيْتُ فِي أنْبِيَاءِ القُدْسِ أمْرًا كَريهًا: النَّاسُ يَرْتَكِبُونَ الزِّنَى وَيَغِشُّ بَعْضُهُمْ بَعْضًا، وَلَكِنَّ الأنْبِيَاءَ يُشَدِّدُونَ أيدِي الأشْرَارِ، فَلَا يَتُوبُ أحَدٌ عَنْ شَرِّهِ. كُلُّهُمْ، بِالنِّسبَةِ لِي، كَسَدُومَ، وَسُكَّانُهَا كَعَمُّورَةَ.»
تَجَاوَزَ إثْمُ شَعْبِي خَطِيَّةَ سَدُومَ. وَفِي لَحظَةٍ أُطِيحَ بِسَدُومَ، مِنْ دُونِ يَدِ إنْسَانٍ.
«يَقُولُ الرَّبُّ الإلَهُ أُقْسِمُ بِذَاتِي إنَّهُ وَلَا حَتَّى أُخْتُكِ سَدُومُ وَقُرَاهَا عَمِلْنَ الشُّرُورَ الَّتِي عَمِلْتِهَا أنْتِ وَقُرَاكِ!
أقُولُ الحَقَّ لَكُمْ، فِي يَوْمِ الدَّينُونَةِ، سَيَكُونُ لأهْلِ سَدُومَ وَعَمُّورَةَ حَالٌ أكْثَرَ احتِمَالًا مِمَّا لِتِلْكَ المَدِينَةِ.
وَلَكِنِّي أقُولُ لَكُمْ إنَّ حَالَ أهْلِ صُورَ وَصَيدَاءَ سَيَكُونُ أهوَنَ مِنْ حَالِكُمَا يَوْمَ الدَّينُونَةِ.
«وَيْلٌ لَكُمْ أيُّهَا الفِرِّيسِيُّونَ وَمُعَلِّمو الشَّرِيعَةِ المُرَاءُونَ! لِأنَّكُمْ تَحتَالُونَ عَلَى الأرَامِلِ وَتَسْرِقُونَ بُيُوتَهُنَّ. وَتُصَلُّونَ صَلَوَاتٍ طَوِيلَةً مِنْ أجْلِ لَفتِ الأنظَارِ، لِذَلِكَ سَتَنَالُونَ عِقَابًا أشَدَّ.
وَإنْ جِئْتُمْ إلَى مَدِينَةٍ وَلَمْ تُرَحِّبْ بِكُمْ، وَلَمْ تَسْمَعْ رِسَالَتَكُمْ، فَانفُضُوا، عِنْدَ خُرُوجِكُمْ، الغُبَارَ الَّذِي عَلِقَ بِأقْدَامِكُمْ كَشَهَادَةٍ ضِدَّ تِلْكَ المَدِينَةِ.»
أقُولُ لَكُمْ إنَّ حَالَ أهْلِ سَدُومَ فِي يَوْمِ الدَّينُونَةِ سَيَكُونُ أهوَنَ مِنْ حَالِ تِلْكَ المَدِينَةِ.»