فَمَا مِنْ تِلْمِيذٍ أفْضَلُ مِنْ مُعَلِّمِهِ. بَلْ مَتَى تَدَرَّبَ إنْسَانٌ تَدْرِيبًا كَامِلًا، صَارَ مِثْلَ مُعَلِّمِهِ.
لَيْسَ ٱلتِّلْمِيذُ أَفْضَلَ مِنْ مُعَلِّمِهِ، بَلْ كُلُّ مَنْ صَارَ كَامِلًا يَكُونُ مِثْلَ مُعَلِّمِهِ.
ليس التِّلميذُ أفضَلَ مِنْ مُعَلِّمِهِ، بل كُلُّ مَنْ صارَ كامِلًا يكونُ مِثلَ مُعَلِّمِهِ.
لَيْسَ التِّلْمِيذُ أَفْضَلَ مِنْ مُعَلِّمِهِ، بَلْ كُلُّ مَنْ يَتَكَمَّلُ يَصِيرُ مِثْلَ مُعَلِّمِهِ!
لَيْسَ التِّلْمِيذُ أَعْلَى مِنْ مُعَلِّمِهِ، بَلْ كُلُّ مَنْ أَكْمَلَ تَعْلِيمَهُ، يَكُونُ كَمُعَلِّمِهِ.
لن يَكونَ التِّلميذُ أعلى مَرتَبةً مِن شَيخِهِ، بل يَكونُ التِّلميذُ قد أكمَلَ تَدريبَهُ عِندَ سُلوكِهِ مَسلَكَ شَيخِهِ".
«وَيْلٌ لَكُمْ أيُّهَا الفِرِّيسِيُّونَ وَمُعَلِّمو الشَّرِيعَةِ المُرَاءُونَ! لِأنَّكُمْ تُسَافِرُونَ عَبْرَ البَحْرِ وَالبَرِّ لِتَكْسِبُوا تَابِعًا وَاحِدًا لَكُمْ. وَعِنْدَمَا يُصْبِحُ كَذَلِكَ، تَجْعَلُونَهُ يَسْتَحِقُّ جَهَنَّمَ ضِعفَ مَا تَسْتَحِقُّونَ أنْتُمْ.
«لِمَاذَا تَرَى القَشَّةَ فِي عَيْنِ أخِيكَ لَكِنَّكَ لَا تُلَاحِظُ الخَشَبَةَ الكَبِيرَةَ فِي عَيْنِكَ أنْتَ؟
أقُولُ الحَقَّ لَكُمْ: مَا مِنْ عَبدٍ أعْظَمُ مِنْ سَيِّدِهِ، وَمَا مِنْ رَسُولٍ أعْظَمُ مِنَ الَّذِي أرسَلَهُ.
«تَذَكَّرُوا مَا قُلْتُهُ لَكُمْ: ‹مَا مِنْ عَبدٍ أعْظَمُ مِنْ سَيِّدِهِ.› إنْ أسَاءَ النَّاسُ إلَيَّ، فَسَيُسِيئُونَ إلَيكُمْ أيْضًا. وَإنْ أطَاعُوا تَعْلِيمِي فَسَيُطِيعُونَ تَعْلِيمَكُمْ أيْضًا.